تم تداول عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة لفتاة لم تُعرف هويتها جالسة في قاعة المغادرة في مطار بيروت الدولي بطريقة غير لائقة وتفتقد إلى الكثير من الحشمة والآداب العامة، غير آبهة بمن حولها وبمن يصورّها، وكأنها تجلس في غرفة نومها.
صحيح أن "يللي اختشوا ماتوا"، في زمن لم يعد فيه للحشمة مكان في الأمكنة العامة.