على رغم مرور شهرين على الانتخابات النيابية، لا يزال عددٌ من أصحاب المصالح الذين شاركوا في حملة نائب جبيل السابق وليد الخوري، يُطالبونه بالحصول على مبالغ جرّاء الخدمات التي قدّموها، من دون أن يلقوا جواباً بحجّة عدم توافر الاعتمادات اللازمة. وقد حاولت «الأخبار» التواصل مع الخوري، ولكن إحدى العاملات في مكتبه قالت إنّه خارج البلاد، نافيةً أن يكون قد وصل إلى المكتب أي شكاوى.