كتبت ملاك عقيل في صحيفة "الجمهورية" تحت عنوان "حقيبة "الدفاع" و"القوات": من الزنزانة إلى "مكتب الوزير"!": "يجاهر ضبّاط كبار في المؤسسة العسكرية أنّ وزارة الدفاع لن تؤول إلى وزير "قواتي" في الحكومة المقبلة... ولا كلّ الحكومات! الموقف ليس رسمياً، وليس من عادة الضبّاط المجاهرة بمواقف سياسية، أقلّه في الإعلام. لكنّ العقدة عملياً ليست هنا. ضمن "الحرب" المعلنة بين "التيار الوطني الحر" و"القوات" على الحقيبة السيادية، أكانت وزارة الخارجية أو وزارة الدفاع، تبدو حتى الآن في جيب العهد حصراً.
جهة واحدة فقط تملك قرار إحداث نقلة "سياسية"، للمرّة الأولى في تاريخ "الإدارة" السياسية لوزارة الدفاع، هي، الرئيس ميشال عون. يوافق "الجنرال" فيُعيّن وزيراً "قوّاتي" على رأس وزارة الدفاع، ويرفض "ما بتِمشي". المنحى الطاغي في بعبدا حتى الآن هو الآتي: "ليس في عهد ميشال عون يُعيَّن ممثلٌ لسمير جعجع في اليرزة"!
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.