غرد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب فيصل الصايغ على حسابه "تويتر"، فقال: "أن يُنتقد صهر الدولة، يستوجب بنظرهم اعتقالاً مُهيناً فيه ترويع لنساء واطفال.. امّا ان يهين قيادي في التيار ودون رادع شهداء قديسين دافعوا عن الأرض والعرض وما اعتدوا، فأمر عادي بنظهرهم يستأهل التصفيق.. لبنان لا يحتمل سلطان سليم اَخر، ولا احقاداً ولا قمعاً للحريات. فكفاكم فشلاً.. وننصح بعدم التمادي بالتعدّي".