Advertisement

لبنان

"الاشتراكي" يؤكد أن المصالحة في الجبل "ثابتة ومتماسكة".. وما قصة "فقاقيع الصابون"؟

Lebanon 24
15-08-2019 | 23:50
A-
A+
Doc-P-617018-637015350789642919.jpg
Doc-P-617018-637015350789642919.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
تحت عنوان " الاشتراكي" يؤكد أن المصالحة في الجبل "ثابتة ومتماسكة" كتب وجدي العريضي في صحيفة "الشرق الأوسط": "طمأن مصدر نيابي في "الحزب التقدمي الاشتراكي" إلى أن المصالحة في الجبل "ثابتة ومتماسكة، وليست سطحية كما اعتبرها أحدهم يوم وضع حجر الأساس لمبنى تياره"، قائلاً إن "المصالحة هي الأساس الصلب بين الدروز والمسحيين بالمحبة والتوافق والتقاليد المشتركة، وليس بإثارة الأحقاد والضغائن".
Advertisement
وردّ المصدر على تصريحات بعض نواب "التيار الوطني الحر" بالتأكيد أن "المختارة أبوابها مفتوحة أمام الجميع"، مشدداً على أن "أبناء الجبل ليسوا قطاع طرق؛ بل حاول أحدهم أن يذكرنا بحروب الماضي العبثية، فكان رد الناس بالدفاع عن كرامتهم وشهدائهم وجرحاهم"، مضيفاً: "نحن طوينا صفحة الحرب ومشينا في (الطائف) مع البطريرك صفير و(القوات اللبنانية) و(الكتائب)... وغيرهم".

وقال المصدر إن ما جرى من أحداث وتطورات ذكره ببداية الحرب في لبنان "يوم كانت توزع المهام والأدوار"، لكن يبدي ارتياحه للقاء المصارحة والمصالحة في قصر بعبدا الذي حصل عشية عيد الأضحى المبارك، لافتاً إلى أن زيارة جنبلاط بعد لقاء قصر بعبدا إلى منطقة قبر شمون "تحمل دلالات ورمزية ووفاء لأبناء هذه المنطقة العزيزة ولكل الجبل؛ حيث كان أبناء طائفة الموحدين الدروز ملتفين حول رئيس (الحزب التقدمي الاشتراكي)، وشعرنا عبر جولات في قرى وبلدات الجبل كوزراء ونواب (الحزب) و(اللقاء الديمقراطي) وأثناء معايدة مشايخ طائفة الموحدين الدروز، بمدى تقديرهم والتفافهم ودعمهم ومباركتهم لجنبلاط وللخطوات التي قمنا بها في سبيل الحفاظ على وحدة الجبل، وأيضاً على المصالحة التاريخية التي أرساها البطريرك الماروني نصر الله صفير ووليد جنبلاط و(القوات اللبنانية)... وسواهم".

ودعا المصدر رداً على تصريحات بعض نواب تكتل "لبنان القوي" الذي يرأسه وزير الخارجية جبران باسيل؛ "هؤلاء لأن يتعظوا مما حصل ويقرأوا التوازنات، وليدعوا الناس تعش بأمن وسلام". وقال: "لن ندخل في مساجلات أو ردود، فنحن من احتكم للقضاء منذ اللحظة الأولى، ومن سلم المطلوبين في حادثة البساتين، ومن التزم بلقاء قصر بعبدا، ولكن ليكف هؤلاء عن هذا التهويل الذي لا يسمن ولا يغني ولا يعدو أنه فقاقيع صابون".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا. 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك