Advertisement

لبنان

مجلس الوزراء يقرّ التعيينات المالية.. إليكم الأسماء كاملة

Lebanon 24
10-06-2020 | 11:43
A-
A+
Doc-P-712193-637274129267721641.jpeg
Doc-P-712193-637274129267721641.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
أقر مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة في قصر بعبدا، التعيينات المالية، وهي على النحو التالي: 
Advertisement

‏1-  نواب حاكم مصرف لبنان: وسيم منصوري (شيعي)، سليم شاهين (سني)، بشير يقظان (درزي)، الكسندر موراديان (ارمن كاثوليك).
 
2-  لجنة الرقابة على المصارف: مايا دباغ - رئيسة (سني)، والأعضاء: كامل وزني (شيعي)، مروان مخايل (ماروني)، جوزف حداد (كاثوليك)، عادل دريك (ارثوذكس)
 
3- الاسواق المالية: واجب قانصوه (شيعي)، فؤاد شقير (درزي)، وليد قادري (كاثوليك)

4- مفوض الحكومة في مصرف لبنان: كريستال واكيم ( روم ارثوذكس )
 
5- هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان ( عضو اصيل ) : شادي حنا (روم ارثوذكس)

 

وكان رئيس الجمهورية العماد ميشال عون أكّد في مستهل جلسة مجلس الوزراء الملتئمة في بعبدا أننا "مع حق التظاهر، ولكن لا يمكن القبول بالشغب والعنف وإثارة النعرات الطائفية والمذهبية".

 

وأضاف: "البعض استغل التظاهرات المطلبية للقيام بأعمال تخريبية مدانة سبق وحذرنا منها، وأكرر اليوم وجوب الحذر الشديد مستقبلاً، خصوصاً وأن معلومات توفرت لدى الأجهزة المعنية عن ارتباطات خارجية لمجموعات من المشاركين".

 

وشدّد عون على أنّ "التعرض للأديان والمذاهب والرموز الدينية مرفوض ومدان، ولم يسبق ان حصل حتى في أسوأ ايام الحرب"، داعياً "الجميع الى التنبه وعدم السماح للفتنة بالتسلل الى مجتمعنا".

 

وقال: "لقد عقد في بعبدا اجتماعين ماليين وتم التوافق على ان تكون الارقام الواردة في خطة الحكومة الإصلاحية المالية منطلقاً لاستكمال المفاوضات مع صندوق النقد الدولي والتي نأمل ان تنتهي بأسرع وقت ممكن".

 

وختم: "لن نتوقف عند الحملات والشائعات التي تستهدف الحكم والحكومة وخصوصاً تلك التي تتحدث عن تغيير حكومي او إسقاط الحكومة. فلنتابع عملنا ولا نضيع الوقت بالرد عليها".

 

بدوره، اعتبر رئيس الحكومة حسان دياب في مستهلّ جلسة مجلس الوزراء أنّ "لبنان مرّ لبنان بقطوع خطير آخر الأسبوع  الماضي، وتجاوزنا مشاريع فتنة طائفية ومذهبية"، وقال: "أنا كنت حذّرت من مخطط لإراقة الدماء واستثمارها في السياسة، وما حصل في الشارع كان ينبئ بخطة خبيثة لإشعال فتنة في البلد، والحمد لله أننا تجاوزناها".

 

ورأى دياب أنّ "مشروع الفتنة قائم ومستمر، وأنا أؤكّد أن العدو الإسرائيلي يريد افتعال الفتنة في لبنان من أجل التغطية على خطته لضمّ الضفة الغربية. لذلك، أدعو إلى أعلى درجات اليقظة والوعي لمواجهة هذا المخطط الإسرائيلي وإحباطه".

 

ولفت إلى أنّ "هناك غرف سوداء تختلق أكاذيب وتروجها للتحريض على الحكومة لتحميلها أوزار السنوات الماضية التي تسببت بوصول البلد إلى الوضع الذي نعيشه اليوم"، وتابع: "الحكومة تبذل جهودها، ليس بالاجتماعات فقط، وإنما بإجراءات متدرّجة، بعضها عاجل وبعضها متوسط المدى وبعضها طويل المدى".

 

وأكّد أنّ "هناك معضلة أساسية نعمل على معالجتها، وهي التلاعب بسعر العملة الوطنية، وهذا الأمر نتابعه على مدار الساعة، ونحن أعطينا تعليمات واضحة وحاسمة إلى الأجهزة الأمنية للتشدّد في ضبط فلتان التسعير لدى الصرافين الشرعيين وغير الشرعيين".

 
 
 
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك