على حسابه على "تويتر" رد مراسل LBCI مارون ناصيف على التساؤلات عن غيابه عن الشاشة، بعد انتشار شائعات تفيد بأنّ الإدارة اتخذت قرارها بإقالته.
ونشر ناصيف صورة لمنشور كتبه على فيسبوك، معلقاً: "ولو إخترت الكاميرا على الصحة والعائلة والصمود لكنت مجرماً".
وأوضح ناصيف أنّ إطلالته قلّت على الشاشة بعد اتخاذه هذا القرار في 11 آذار الفائت، مشيراً إلى أنّ إدارة المحطة تجاوبت معه.
وتابع ناصيف قائلاً إنّه يتابع عمله من المنزل، قناعةً منه بأنّ الصحافة "ولا يوم كانت بس كاميرا"، وتماشياً مع الظروف الإستثنائية".