عُلم أن من بين أسباب عودة التوتر بين بعبدا وعين التينة ملفات الفساد التلفزیونیة والإدعاءات التي تقوم بھا أمام القضاء جھات مقربة من رئیس الجمھوریة وتیاره، وھو ما تسبب بغضب كبیر في عین التینة التي شھدت إجتماعات مع مسؤولین في الحزب الاشتراكي وآخرین كانوا محسوبین على تیار "المستقبل"، خاصة بعد الإدعاء على المدیر العام لوزارة المھجرین و16 موظفا بناء على قانون الإثراء غیر المشروع، في ظل معلومات تتحدث عن ملفات ستُفتح في وجه المدیر العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي محمد كركي.