Advertisement

لبنان

رئيس بلدية العاقورا: طفح كيل الكذب واللاأخلاقية

Lebanon 24
18-01-2021 | 04:21
A-
A+
Doc-P-785341-637465659164888355.jpg
Doc-P-785341-637465659164888355.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
صدر عن رئيس بلدية العاقورا منصور وهبي البيان التالي:

"نسمع كثيرا في هذه الأيام ان جرد العاقورا أصبح مكباً لحريق الدواليب من أجل سحب قضبان الحديد وتهريبها. فتقوم الجمعيات على أنواعها بالهجوم المبطن والملفق بالأكاذيب على شبكات التواصل الأجتماعي الغيورين على الانتخابات القادمة. هنا يأتي دور الغيورين على نتائج الأنتخابات القادمة على أنواعها ليتسائلوا مذهولين: أين الدولة؟ أين البلدية؟
Advertisement

هنا وقد طفح كيل الكذب واللاأخلاقية، قرر رئيس بلدية العاقورا الدكتور منصور وهبي ان يشرح حقائق هذا الموضوع بكل صدق وشفافية.
قام رجل جاهل أو مدفوع بحرق كميون دواليب في جرد العاقورا والفتوح (منطقة الوطا) يوم ٩ ك٢ ٢٠٢١ بعد الظهر.
شاب عاقوري عائد من دير الأحمر عند الساعة ١٠ ليل ٩ك٢ أبلغ رئيس البلدية بانه أشتم رائحة دواليب محروقة قوية.
صباح يوم ١٠ ك٢ عند الساعة الخامسة صباحا كانت الشرطة البلدية عند موقع الحريق وعاينوا ٣ بيادر حريق ليس فيها ألا الجمر وارسلوا الصور للتوثيق وذهبوا الى حاجز الجيش عند مدخل حدث بعلبك الذين أخبروهم بمرور شاحنة الدواليب في اليوم السابق.
أتصلت فورا بمخفر العاقورا لأخبار النيابة العامة البيئية بالوضع وبمخابرات الجيش للتحقيق.
بأقل من ٢٤ ساعة تم توقيف الفاعل وملفه في المسار القضائي القانوني.
بعد يومين قامت قيامة بعض الناس للصريخ: أين الدولة ؟ أين البلدية ؟ وأكتشفوا ما يزيد على ٢٠٠ موقع آثار حريق دواليب.
الكل يعرف في العاقورا ان الجيش يتدرب في الجرد منذ ٣٠ سنة والتداريب كناية عن رماية على دواليب كوتشوك من كافة أنواع الأسلحة الثقيلة والمدافع والدبابات والطيران.
وكان الجيش يترك الدواليب في الجرد أو يحرقها.
كان التدريب يزيد سنة بعد سنة الى ان طفح الكيل فطلبت خطياً من قيادة الجيش وقف التدريب وحقول الرماية في جرد العاقورا في العام ٢٠١٩ ولم تستجب.
في العام ٢٠٢٠ أتخذنا قراراً في المجلس البلدي بوقف التدريب والرماية في جرد العاقورا وابلغته لقيادة الجيش ولوزارة الدفاع.
هذه هي الحقيقة كاملة وبكل شفافية، وكل من طلب مني معرفة تفاصيل أكثر كنت أزوده بها.
نعم للحلول البيئية وبكل أخلاص و شفافية
كفى للكذب ولتسييس الأحداث".
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك