نشر رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي"، وليد جنبلاط، صوراً تجسّد ما يعرف بـ"صخرة سيزيف" وهي واحدة من الأساطير والخرافات الإغريقية، وأرفقها بتعليق "الثلث المعطّل"، في إشارة إلى أزمة تأليف الحكومة العالقة في "الثلث المعطل".
و"سيزيف" كان أحد أكثر الشخصيات مكراً بحسب "الميثولوجيا" الإغريقية، حيث استطاع أن يخدع إله الموت "ثاناتوس" مما أغضب كبير الآلهة "زيوس"، فعاقبه بأن يحمل صخرة من أسفل الجبل إلى أعلاه، فإذا وصل القمة تدحرجت إلى الوادي، فيعود إلى رفعها إلى القمة، ويظلّ هكذا حتى الأبد، فأصبح رمز "العذاب الأبدي".