دار نقاش حاد عبر التطبيق الالكتروني بين المعنيين الاساسيين في محطة تلفزيونية بشأن انعكاس السياسة الاعلامية المتبعة منذ فترة على المحطة وعلاقتها بالجمهور وبامكانات الاستمرار في المنافسة المهنية الحقيقية.
واجمعت خلاصة النقاشات ان ما يبث "تحت شعار الحرية" يفتقد الى الصدقية ويبعد المحطة عن جمهور واسع من اللبنانيين ويضر بها في السوق الاعلامي والتجاري.
وسأل بعض المشاركين في اللقاء المسؤول المباشر: هل بمعاداة جميع الناس والحلول محل القضاء نصون اسم المحطة وشعار الحرية الذي يميزها؟ وماذا لو في لحظة ما توقف الدعم الخارجي، ماذا يحل بالمحطة وما هي البدائل؟ فجاءه الجواب بانهاء الاجتماع واقفال الـ. zoom