اوضحت حركة أمل في بيان لها ان لا علاقة لها او لأي من عناصرها لا من قريب او بعيد بمحتوى الفيديو المتداول عبر شبكات التواصل الأجتماعي من اطلاق للنار على الطريق الدولي عند مفترق بلدة البيسارية
وان جل ما حصل بالامس، هو اشكال فردي بين بعض من كان يقفل الطريق، واحد العابرين بسيارته من ابناء بلدة الصرفند، ولا خلفيات سياسية او حزبية لكل ما حصل، وان بيان المديرية العامة لقوى الامن الداخلي امس يوضح حقيقة ما حصل .
ودعت الحركة في بيانها الجميع الى وجوب التنبه من الاخبار المشبوهة والاشاعات المغرضة، التي تهدف الى زرع الفتنة والشقاق بين المنطقة الواحدة وبين اللبنانيين.