كشف مرجع مالي في لقاء ضيق جمع سياسيين واخصائيين ماليين واقتصاديين "ان سعر الدولار الاميركي الفعلي والطبيعي في سوق بيروت هو ما دون الـ7000 ليرة ، وكل ما هو فوق هذه النسبة هو سعر سياسي جرّاء حال عدم الاستقرار والتشنجات الحاصلة في البلد، كما أن يداً خفية تتلاعب بسعر الدولار عبر منصات إلكترونية موجودة خارج لبنان.
وقال "لذلك فان كل الاجراءات المالية التي يُحكى عنها ستبقى بدون جدوى فعلية اذا لم تتشكّل الحكومة ويسلك البلد طريق الاستقرار. شكلوا حكومة و الوضع النقدي سينحى في اتجاه الانفراج."