تساءلت مصادر عليمة عمّا يمكن أن تكون عليه التسوية في المنطقة على اثر الحديث الإيجابي لولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف حول لف العلاقة بين الرياض وطهران. وأعربت عن إعتقادها أنه في حال توصلت المساعي إلى رسم خارطة طريق المحادثات السعودية – الإيرانية، فإن الوضعين في اليمن ولبنان سيكونان حاضرين على طاولة المفاوضات.