أوضحت مصادر سياسية مطلعة لـ"اللواء" أن "المواقف السياسية المتشنجة التي انطلقت في بداية العام الجديد كانت متوقعة على أنه ينتظر معرفة مصيرها لا سيما أنها أوحت بمواجهات مفتوحة.
ولفتت إلى انه "بدأت تتكشف المواقف من دعوة رئيس الجمهورية إلى الحوار وستتظهر اكثر فأكثر على ان بيانات للرد أيضا يفترض أن تصدر".
وأفادت أن "أي خطوة مقبلة بشأن إتمام الحوار في قصر بعبدا لم تتوضح بعد بإنتظار التطورات المقبلة".
أما بالنسبة إلى موضوع مجلس الوزراء فلا شيء جديدا بإنتظار القرارات ذات الصلة بالسلطة القضائية.
وتوقعت المصادر أن يكرر رئيس الجمهورية في كل مناسبة أهمية انعقاد مجلس الوزراء.
(اللواء)