بالرغم من ان المقعد الارثوذكسي في دائرة زحلة يعتبر المقعد "الأضعف" الذي يمكن لاي فريق سياسي التركيز عليه من اجل الفوز به، الا ان ازمة مرشحين اورثوذكس تسيطر على الواقع الانتخابي في دائرة البقاع الاولى.
وبحسب المصادر فان الازمة لا تعني عدم وجود شخصيات اورثوذكسية ترغب بالترشح للانتخابات، بل ان اختيار اللوائح والتحالفات من قبل هذه الشخصيات متعثر بسبب الحسابات الدقيقة التي يقوم بها المرشحون الاساسيون عن هذا المقعد لضمان فوزهم.