20
o
بيروت
21
o
طرابلس
20
o
صور
24
o
جبيل
21
o
صيدا
23
o
جونية
18
o
النبطية
17
o
زحلة
17
o
بعلبك
10
o
بشري
20
o
بيت الدين
20
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
مولوي: حماية السلم الاهلي في لبنان لا تتعارض مع المبادرة الكويتية
Lebanon 24
27-03-2022
|
03:14
A-
A+
photos
0
A+
A-
أكد وزير الداخلية القاضي بسام مولوي في حوار خاص مع صحيفة "الراي" الكويتية، أن "الاعتداءات الحوثية على السعودية، استهداف إرهابي واضح ومباشر للشرعية العربية"، مشيرا الى أن "حماية السلم الاهلي في لبنان لا يتعارض مع المبادرة الكويتية والتزام بنودها، لذلك ينبغي على الحكومة اللبنانية الاستجابة لها بلا أي تردد".
Advertisement
وفي ما يأتي نص الحوار:
س: لاحت في الأفق بارقة أمل حيال إمكان تنقية العلاقات اللبنانية - الخليجية بدليل البيانين اللذين صدرا عن الخارجية السعودية ونظيرتها الكويتية. ما الذي أفضى فعليا إلى هذا الاختراق في جدار الازمة؟
- لم أشك يوما بنقاء العلاقة اللبنانية - الخليجية وبياضها وبأن دول الخليج التي احتضنت لبنان وحرصت على مصالحه يمكن أن تسمح بأي جدار، سميكا كان أو غير سميك، يعترض علاقة لبنان بمن أسميتها دول الفضل وأهل الخير أو أن تسلم بجدار غير قابل للاختراق. علاقة لبنان بدول الخليج هي علاقة شقيق أصغر بشقيق أكبر، على الأصغر أن يتحلى بالوفاء. وما من شك في أن الأكبر يتحلى بالحكمة وحسن القرار وصوابيته، وهو ما عودتنا عليه القيادة الخليجية، ولذا فإنني لا أسمي ما حصل اختراقا بل هو نهج دائم يقوم على احتضان دول الخليج للبنان. ولم يكن يساورني أي خوف من أن هذه الدول ستترك لبنان، لاقتناعي الراسخ بحكمة القادة في السعودية والكويت والإمارات، وفي سائر دول مجلس التعاون، وبأن مواقفهم تصب دائما في مصلحة لبنان".
س: ما قصدته هو السؤال عن الوقائع التي استجدت وأدت إلى كسر الصمت بين لبنان ودول الخليج عقب أزمة كان من نتائجها استدعاء السفراء قبل أن تطلق الكويت مبادرة خليجية بدعم عربي - دولي لاحتوائها؟
- ما حصل واصطلح على تسميته بالأزمة سببه محق من الناحية السعودية والخليجية. فمن حق دول مجلس التعاون الإضاءة على ما يصيبها من أذى ويلحق بها من ضرر نتيجة سلوك جهة معينة أو مجموعة بعينها من لبنان. فمن قضية الوزير جورج قرداحي، إلى الوقاحة في تهريب المخدرات إلى دول الفضل والخير، مرورا بما تضمنته الورقة الكويتية عن الوقاحة في الاعتداء اللفظي والفعلي على دول الخليج التي تحب لبنان... كلها وقائع دفعت السعودية ودول الخليج إلى القول، وعن حق، إن ما هكذا يبادل الحرص على لبنان ومحبته والوقوف الدائم إلى جانبه، بأذى هذه المجموعة وضررها، وخصوصا أن المملكة والكويت ودول الخليج الأخرى لم تميز بين اللبنانيين، وخيرها عم الجميع وكانت لها مساهمات كبيرة في الإعمار. وحتى في حرب يوليو 2006 ساعدت وبنت، إضافة إلى أن اللبنانيين المقيمين في الخليج والذين يعملون في دوله، هم من جميع الفئات والطوائف، كما أن الإخوة الخليجيين عندما يصطافون في لبنان يقيمون في جميع المناطق ويعم خيرهم على الجميع.
وتابع: "من حق السعودية وسواها من دول الخليج، رفع الصوت والقول إنها تتعرض للأذى من مجموعات أو من سياسات تابعة لجهات في لبنان تؤيد وتناصر المسيرات والصواريخ التي تعتدي على المملكة ودولة الإمارات وتهدد أمن الآمنين فيهما. ما قام به لبنان، أو ما قمت به في لبنان لم يكن أكثر من واجبي، وبحسب الدستور الذي يؤكد هوية لبنان وانتمائه العربيين، وبحسب القانون الذي يمنع التعرض للدول العربية وتعكير الصلات معها ويعاقب على ذلك، ويمنع تهريب المخدرات وتوجيه الأذى اللفظي للدول الشقيقة ولحكامها... قمت بذلك وأنا مقتنع بما فعلت وسأبقى أقوم بذلك دفاعا عن الدولة التي بالنسبة إلينا هي إيمان مطلق وخيار لا يعلوه أي غبار".
وأضاف: "عندما قمت بما يمليه علي ضميري وواجبي، في مكافحة تهريب المخدرات ومنع الأنشطة المؤذية لدول الخليج، كنت أسأل عما إذا كانت لدي ضمانات بعودة العلاقات مع السعودية والكويت وسواهما إلى سابق عهدها، وكنت أرد بأنني أقوم بواجبي وأطبق القانون والدستور ليس إلا، ولا أطلب أي ضمانات ولم أفكر بها، وتاليا ما حكي عن اختراق، هو قرار سعودي وقرار كويتي، ولم يخطر على بالي للحظة إنهما سيتخليان عن لبنان. تكثر الأسئلة عن هذا الاختراق وتوقيته، هل هو نتيجة ما قام به وزير الداخلية أو رئيس الحكومة أو أنه ثمرة لدور فرنسي... أنا أقول إن ما حصل هو قرار سعودي وكويتي وخليجي كنت على اقتناع انه سيحصل. علينا القيام بواجبنا والكف عن التذاكي وكأننا نملي على الآخرين، وعندها لا يبادلنا الأشقاء إلا العناية والخير. فنحن إلى جانبهم وإلى جانب أمن مجتمعاتهم، فهذه مصلحتنا".
س: هل أنتم مطمئنون إلى ما قمتم به في مجال كبح عمليات تهريب المخدرات إلى دول مجلس التعاون الخليجي؟
- أنا فخور بما قمت به في ميدان منع تهريب المخدرات إلى الدول العربية وسأواصل هذا الجهد دائما، لكن هل أنا مطمئن؟ لا اطمئنان في الأمن الذي يحتاج إلى متابعة وحذر، وأي اطمئنان في المجال الأمني في شأنه أن يؤدي إلى ثغرات. فهمنا الدائم والأكيد هو منع معاودة تهريب المخدرات إلى الدول العربية وقطع دابر استهدافها وإلحاق الأذى بها، وعملنا سيكون متواصلا لضمان استمرار نجاحنا في هذا المجال.
س: كانت لافتة جديتكم ومثابرتكم على مستوى منع الأذى اللفظي عن دول الخليج عبر أنشطة ومنتديات مناهضة لها...
- ما قمنا به هو تطبيق للقانون والدستور، فالأذى اللفظي كالأذى الفعلي يلحق الضرر بالنفوس رغم حصانة المجتمعات في دول الخليج العصية على هذه الحملات من بعض المنتديات التي لا تسيء إلى دول الخليج بقدر ما تسيء إلى لبنان وإلى منطق الدولة في لبنان، وإلى أمنه المجتمعي.
س: المبادرة الكويتية التي شكلت نقطة ارتكاز في المساعي التي بذلت أخيرا، تضمنت 12 بندا... هل لبنان قادر على تنفيذ التزامات ينبغي الوفاء بها؟
- المبادرة الكويتية المشكورة هي ورقة خليجية، بحسب ما أخبرني معالي وزير الخارجية الكويتي الدكتور أحمد الناصر الذي شرفني بزيارته للداخلية. وللكويت الفضل في حمل هذه المبادرة وبذل الجهود، كما دول الخليج الأخرى، من أجل إعادة العلاقات مع لبنان إلى سابق عهدها. لإعادة العلاقات مع الخليج إلى ما نصبو إليه، ينبغي إصلاح الخلل المرتبط بالجانب الداخلي في لبنان. ويجب أن نقر بأن الخلل سببه بعض المجموعات وبعض السياسات، وبعض المجرمين تجار المخدرات. اطلعت على الورقة الكويتية ومضمونها القابل للتطبيق عبر قرار صريح وواضح وحاسم بتنفيذ القانون والدستور والتزام قرارات الشرعية الدولية. علينا ألا نستحي عندما نقول أنه يجب تطبيق قرارات الشرعية الدولية، لأن احترام الشرعية الدولية واجب، في القانون الدولي كما في القانون المحلي، كما علينا التقيد بمقتضيات الشرعية العربية التي تؤمن المظلة لكل تطور سياسي إيجابي في لبنان. يجب أن نطبق قرارات الشرعية الدولية، وأن نستظل الشرعية العربية".
وقال: "في وزارة الداخلية حققت ما يعنينا من مضمون الورقة الكويتية، إن على صعيد منع الأذى اللفظي والفعلي ومنع أي نشاط لمنتديات في وجه دول الخليج وكل ما يتعلق بتصدير الأذى كالمخدرات... قمت بذلك منذ تسلمي الداخلية وزيارتي الأولى لجهاز أمن المطار، واستمررت في القيام بذلك، قبل الورقة الكويتية وبعدها، وسأقوم به دائما. أما في شأن النقاط السياسية فعلى الحكومة الاستجابة لها وهي قادرة ويجب أن يكون قرار الحكومة واضحا وبلا أي تردد".
وتابع: "عندما حصل اعتداء على قوات اليونيفيل في جنوب لبنان كنت أول من أعلن موقفا بضرورة جلاء الأمور. فالضمير اللبناني يجب أن يتعود على الوضوح والصراحة وقول الحق. وكان موقفي واضحا لجهة التزام قرارات الشرعية الدولية، وواضحا أيضا عندما طلبت من المحافظين (في الجنوب والنبطية) عقد اجتماعات ومجالس أمن فرعية تمثل فيها القوى الأمنية والمواطنين، والتأكيد للمواطنين أن ما تقوم به اليونيفيل هو تطبيق قرارات الشرعية الدولية وحماية السلم الأهلي إضافة إلى عملها الإنساني الكبير في خدمة البلديات والأهالي. وأكدت على المحافظين الإبلاغ إلى البلديات أنها مسؤولة عن مناطقها وقراها وعن إحياء هذا الضمير المجتمعي إسهاما في معرفة ما تقوم به قوات الأمم المتحدة على المستويين الإنساني والوطني، لأن فكرة التزام قرارات الشرعية الدولية وتطبيقها ثقافة وممارسة يومية".
وشدد مولوي انه انطلاقا من ذلك يجب تطبيق مندرجات الورقة الكويتية، و"لست من دعاة المفاوضة في هذا الشأن والقول إن الأمر يحتاج إلى مسار وما شابه".
واعتبر أن "المنطق الرسمي اللبناني روج لمقاربة جعلت من التزام مندرجات المبادرة الكويتية والسلم الأهلي في لبنان كنقيضين...".
وقال: "على الحكومة التزام قرارات الشرعية الدولية وتطبيقها، وعلى الحكومة حماية السلم الأهلي وتأمين مقتضياته. المسألة ترتبط بالإرادة والفعل. فقرارات الشرعية الدولية التي صدرت لحماية لبنان وأهله لا تعرض السلم الأهلي للاهتزاز. وعندما منعت المنتديات المسيئة لدول الخليج وأزلت صورا ولافتات مسيئة للسعودية والإمارات في بعض المناطق، لم يهتز الوضع الأمني ولا السلم الأهلي. وعندما يكون المسؤول واضحا وشفافا وعادلا لا خشية على السلم الأهلي. عندما تكون الدولة عادلة مع مواطنيها، في تعاطيها الاجتماعي والسياسي والأمني، وتحقيق مصالحهم وتكون على مكاشفة دائمة معهم، لا يهتز السلم الأهلي بل يبقى حصينا".
س: رغم الترحيب السعودي - الكويتي ببيان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وتوقع عودة سفيري السعودية والكويت إلى لبنان والدعم الإنساني السعودي عبر الصندوق المشترك مع فرنسا، فإن السؤال هو ما الذي يحول دون تطور العلاقة بالمعنى السياسي؟
- بدلا من أن نفكر بتطوير الموقف الخليجي، علينا التفكير بما يجب علينا القيام به وتطوير موقفنا على النحو الذي يخدم مصلحتنا في بناء الدولة وعدم إلحاق الضرر بمن يؤازرون لبنان ويحرصون عليه، فنحن معنيون بحماية مجتمعات أهلنا في الخليج والتزام شرعيتهم، أي بالشرعية العربية. هكذا نطور موقفنا، لا في اتخاذ مواقف رمادية غير مفهومة. يجب أن يبقى لبنان بلد الوفاء، وكل التقدير لقادة دول مجلس التعاون ولأشقائنا هناك.
وعن الملف القضائي - المصرفي، قال: "ما يحدث على الصعيد القضائي - المصرفي سببه عدم تطبيق القانون. وقد طلبت في مجلس الوزراء من الجميع تطبيق القانون. وبهذه الطريقة نحن لا نحمي المصارف بل نحمي الناس، لا نحمي حاكم المصرف المركزي، إنما نحمي مؤسسة المصرف المركزي المسؤولة عن سلامة النقد الوطني. هدفنا حماية الناس والوسيلة هي بالقانون وحسن تطبيقه والنظر إلى تداعيات كل قرار يتخذ. من غير المقبول أن يتخذ بعض القضاء قرارات غير قانونية وغير صحيحة وغير حكيمة وأن تكون قراراته متفلتة من أي ضوابط أو أي عقال. القانون منطق كُتب على ورق، فمن غير المقبول أن تصدر قرارات قضائية لا علاقة لها بالقانون وبالمنطق، أو أن تصدر قرارات انطلاقا من خلفيات سياسية وانتقامية. وعلى القاضي أن يكون متجرداً وأن ينظر إلى المتقاضين بالطريقة عينها، وإذا مال لأحدهم يكون خرج عن حياديته. ولا يكفي أن يكون القاضي مقتنعا بحياديته بل يجب أن يقنع الغير بها.
ما يحصل من بعض القضاء لا علاقة له بالحيادية أو الوضوح أو الشفافية".
وتابع: "بعض القضاء واضح في كرهه لأحد الطرفين، والقاضي عندما يبدي كرها أو عداوة أو أي تصرف يخشى معه الميل (لأحد الطرفين) عليه أن يتنحى عن الملف وإلا وجب رده وكف يده.
وهذا ما ينص عليه القانون اللبناني كما كل قوانين العالم. ما نراه اليوم هو جنوح من القاضي نحو أحد الطرفين وكره لأحدهما، وهذا يجب ألا يكون في القضاء. ما يحصل خطير جدا وقد يؤدي إلى انفجار اجتماعي".
وختم مولوي: "في نهاية شهر وبداية شهر جديد وعلى مشارف شهر رمضان المبارك، قد يؤدي إقفال المصارف بهذه الطريقة إلى خلل كبير في كل القطاعات سيفضي إلى عدم تمكن المواطنين والقوى الأمنية من قبض رواتبهم... هذا الأمر لا يتحمله لبنان، فمن الخفة أن يتستروا وراء القانون لأن القانون منهم براء".
مواضيع ذات صلة
مصادر للجزيرة: الإعلان الدستوري في سوريا سيحصر السلاح بيد الدولة وسيؤكد أن مهمة الجيش حماية الوطن والمواطن والحفاظ على السلم الأهلي
Lebanon 24
مصادر للجزيرة: الإعلان الدستوري في سوريا سيحصر السلاح بيد الدولة وسيؤكد أن مهمة الجيش حماية الوطن والمواطن والحفاظ على السلم الأهلي
23/04/2025 01:38:45
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
قبلان: يمكن للحكومة أن تضعنا في قلب السلم الأهلي أو بقلب حرب أهلية
Lebanon 24
قبلان: يمكن للحكومة أن تضعنا في قلب السلم الأهلي أو بقلب حرب أهلية
23/04/2025 01:38:45
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
زيلنسكي: اتفاقية المعادن مع الولايات المتحدة لا يمكن أن تتعارض مع انضمامنا مستقبلا إلى الاتحاد الأوروبي
Lebanon 24
زيلنسكي: اتفاقية المعادن مع الولايات المتحدة لا يمكن أن تتعارض مع انضمامنا مستقبلا إلى الاتحاد الأوروبي
23/04/2025 01:38:45
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
مدير إدارة الأمن العام في اللاذقية: نؤكد التزامنا التام بحماية السلم الأهلي وضمان أمن جميع المواطنين ولن يكون هناك أي تهاون في هذا المبدأ
Lebanon 24
مدير إدارة الأمن العام في اللاذقية: نؤكد التزامنا التام بحماية السلم الأهلي وضمان أمن جميع المواطنين ولن يكون هناك أي تهاون في هذا المبدأ
23/04/2025 01:38:45
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
السفير البابوي يزور الكتيبة الإيطالية في الجنوب بمناسبة الفصح
Lebanon 24
السفير البابوي يزور الكتيبة الإيطالية في الجنوب بمناسبة الفصح
16:59 | 2025-04-22
22/04/2025 04:59:00
Lebanon 24
Lebanon 24
الخير مع وفد من إدارة مستشفى المنية عند وزير الصحة
Lebanon 24
الخير مع وفد من إدارة مستشفى المنية عند وزير الصحة
16:08 | 2025-04-22
22/04/2025 04:08:13
Lebanon 24
Lebanon 24
منشور لافت لوزير الصناعة عن " الراعي".. اليكم ما قاله
Lebanon 24
منشور لافت لوزير الصناعة عن " الراعي".. اليكم ما قاله
16:03 | 2025-04-22
22/04/2025 04:03:32
Lebanon 24
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
15:14 | 2025-04-22
22/04/2025 03:14:16
Lebanon 24
Lebanon 24
أطلق النار وفرّ... هذا ما حصل قرب مدرسة في طرابلس!
Lebanon 24
أطلق النار وفرّ... هذا ما حصل قرب مدرسة في طرابلس!
15:07 | 2025-04-22
22/04/2025 03:07:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة
Lebanon 24
إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة
05:42 | 2025-04-22
22/04/2025 05:42:18
Lebanon 24
Lebanon 24
هو ثري كويتي واشترى لها طائرة خاصة.. فنانة شهيرة تكشف أسراراً مثيرة عن طليقها (فيديو)
Lebanon 24
هو ثري كويتي واشترى لها طائرة خاصة.. فنانة شهيرة تكشف أسراراً مثيرة عن طليقها (فيديو)
23:00 | 2025-04-21
21/04/2025 11:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله
Lebanon 24
بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله
08:55 | 2025-04-22
22/04/2025 08:55:22
Lebanon 24
Lebanon 24
الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا
Lebanon 24
الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا
02:47 | 2025-04-22
22/04/2025 02:47:02
Lebanon 24
Lebanon 24
صدمته سيارة مسرعة على طريق جل الديب... شاهدوا الفيديو المروّع!
Lebanon 24
صدمته سيارة مسرعة على طريق جل الديب... شاهدوا الفيديو المروّع!
00:53 | 2025-04-22
22/04/2025 12:53:31
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
16:59 | 2025-04-22
السفير البابوي يزور الكتيبة الإيطالية في الجنوب بمناسبة الفصح
16:08 | 2025-04-22
الخير مع وفد من إدارة مستشفى المنية عند وزير الصحة
16:03 | 2025-04-22
منشور لافت لوزير الصناعة عن " الراعي".. اليكم ما قاله
15:14 | 2025-04-22
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
15:07 | 2025-04-22
أطلق النار وفرّ... هذا ما حصل قرب مدرسة في طرابلس!
14:59 | 2025-04-22
تقدمان خدمات ذات طابع غير قانوني.. توقيف سيدتين في هذه المنطقة
فيديو
بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
Lebanon 24
بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
09:23 | 2025-04-21
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24
ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
Lebanon 24
نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
04:17 | 2025-04-14
23/04/2025 01:38:45
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24