عمدت جهات سياسية في دائرة الشوف - عاليه إلى تجنيد مجموعة من الأشخاص لشنّ حملة ضدّ لائحة "الشراكة والإرادة" التي يرأسها النائب تيمور جنبلاط، وذلك عبر "نبش" فيديوهات قديمة لرئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط.
وتهدف هذه الفيديوهات إلى التصويب على سياسة جنبلاط ومواقفه التي كانت مؤيدة للنظام السوري ولسلاح حزب الله، في حين هدفت إلى التركيز على التسويق لخطورة تحالف "الإشتراكي" مع "القوات اللبنانية" خلال الانتخابات.