ضُبط أحد النواب والمرشح عن منطقة بعلبك - الهرمل للانتخابات النيابية المقبلة متجوّلاً بين القرى السورية التي يعيش فيها لبنانيون داخل سوريا مطمئناً عن أحوالهم وحاجاتهم، الامر الذي أثار حفيظة مناصرين الحزب المنتمي له هذا المرشح معتبرين أن في حين تغرق مناطقهم في العتمة وتعاني من مشكلات لا تنتهي ، يبدو أن المصلحة الانتخابية تستوجب "تبييض الوجه" "ما بعد" الحدود، متسائلين: صار الو خلق؟