قبيل ساعات من انعقاد الجلسة النيابية العامة، رسم مصدر نيابي معارض صورة "غير مشجعة".
وقال" إن الإمتحان الأول بين كل مكونات المعارضة والثورة والسياديين على الصعيد النيابي ليس مشجعا، وهذا ما ظهر من الإجتماعات المكثفة وإجتماعات اللزوم ما لا يلزم والآراء المتضاربة وعدم وضوح الرؤية عند معظمهم، بينما الفريق الآخر، أي قوى الممانعة وحلفائها، تتوحد دائماً بالرغم من خلافاتها وإختلافاتها".
وتابع المصدر نفسه "للاسف فاننا سنخسر سريعا رهان الناس على التغيير".