في اليوم الأوّل من عيد الأضحى المُبارك، لوحظ بروزُ نشاطٍ لعدد من النوّاب في المقابر التي يزورها الناس أول أيام العيد، كاستذكارٍ منهم لأحبائهم.
وتبيّن أن نواباً تلقوا مطالب عديدة من بعض المواطنين بشأن خدماتٍ متنوّعة، إذ جرت مخاطبتهم على مرأى ومسمع الناس بهذا الشأن.
وعلى المقلب الآخر، فقد برزَ أيضاً ظهورٌ جديد لمرشحين سابقين للانتخابات النيابية مع "مجموعات" ترافقهم، وقد ترك هذا الأمرُ تساؤلاتٍ لدى أوساط حاضرة عن سبب هذه المشهديّات المُتكرّرة، لاسيما أن الإنتخابات قد انتهت تماماً.