يبدو أن قضية المطران موسى الحاج سيكون لها تداعيات سياسية واسعة في لبنان وتحديدا على علاقة الاطراف السياسيين ببعضهم البعض.
وتقول المصادر ان بعض التداعيات السلبية شملت العلاقة بين بكركي والمديرية العامة للامن العام التي تعتبر ان التعرض لها فاق القدر المعقول رغم علم المرجعيات الروحية بأن لا نية مبيتة لاستهداف هذا الطرف او ذاك.
وتضيف المصادر ان "التيار الوطني الحر" بدوره يحاول تصويب هجومه على حركة امل من دون حزب الله لكن اثار هذا الهجوم الاعلامي تطال ايضا الحزب والامن العام.