17
o
بيروت
18
o
طرابلس
18
o
صور
19
o
جبيل
18
o
صيدا
18
o
جونية
13
o
النبطية
14
o
زحلة
13
o
بعلبك
6
o
بشري
14
o
بيت الدين
15
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
نبوءة ربّاط 1987 تصلح في 2022: الدولة الإسمية
Lebanon 24
05-09-2022
|
22:52
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب نقولا ناصيف في "الاخبار": المعضلة الحالية بذلك ليست الاولى. في 28 تشرين الثاني 1987، كتب رئيس مجلس النواب آنذاك السيد حسين الحسيني الى الدكتور ادمون ربّاط يسأله عن «احتمال عدم انعقاد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية في الموعد المقرر دستورياً». في حمأة ضغوط يتعرّض لها عهد الرئيس امين الجميّل منذ ما قبل سنتين على نهاية ولايته، ثم استقالة رئيس الحكومة رشيد كرامي في السنة الخامسة من الولاية، ثم بعد شهر اغتياله، وتعذّر تأليف حكومة جديدة لرئيس آخر، ما حمل الجميّل بالتفاهم مع القيادات السنّية على اصدار مرسوم ينيط رئاسة الحكومة المستقيلة موقتاً بأحد وزرائها الرئيس سليم الحص «في انتظار تأليف حكومة جديدة».
Advertisement
آنذاك، اضحت الحكومة العشرية حكومة تصريف اعمال على ابواب انتخابات رئاسية العام التالي، غدا واضحاً - في ذورة الدور السوري - ان من الصعوبة بمكان انتخاب رئيس خلف للجميّل، فطُرحت مشكلة انتقال صلاحيات رئيس الجمهورية الى حكومة تصريف الاعمال.
في 14 كانون الاول 1987، قبل سبعة اشهر من المهلة الدستورية لانتخاب الرئيس، ارسل ربّاط جوابه الى الحسيني مذكّراً، في مطلعه، بما كان اثاره الرئيس شارل حلو امام الرئيس الياس سركيس في شباط 1982، قبل اربعة اشهر من الاجتياح الاسرائيلي وسبعة اشهر من نهاية ولاية سركيس، وكانت ثمة مخاوف من ان لا تُجرى انتخابات رئاسة الجمهورية، وهو ان «رئيس الجمهورية يستمر قائماً بصلاحياته الرئاسية عملاً بمبدأ استمرارية الدولة واستمرارية مؤسساتها واداراتها ومنها رئاسة الجمهورية». بالتأكيد لم يكن جواب ربّاط مؤيداً وجهة نظر حلو، ملاحظاً ان «الضجة التي ايقظها هذا الرأي لا يبدو انه صدر في حينه اي دراسة او استشارة حول هذا الموضوع الخطير». وقائع عامي 1987 و1988، في لبنان ما قبل اتفاق الطائف، استعيدت فصولها تقريباً في لبنان ما بعد ذلك الاتفاق: انتخابات رئاسية غير مؤكد حصولها، حكومة تصريف اعمال عالقة بين دستورية توليها صلاحيات رئيس الجمهورية او عدم دستوريته، آراء وفيرة في بقاء الرئيس في منصبه او عدم بقائه. اضف الى ملاحظة متشابهة الى حد ما بين حكومة الحص عامي 1987 و1988 وحكومة الرئيس نجيب ميقاتي الآن: الاولى، على ابواب المهلة الدستورية وجّه رئيسها بالوكالة الى الجميّل كتاباً غير مسبوق او مألوف يسحب استقالة رئيسها الاصلي المغتال قبل سنة، فرفض رئيس الجمهورية واعتبر استقالتها قبلت حينذاك وباشرت تصريف الاعمال ريثما تخلفها حكومة اخرى. اما الثانية، فطلب ميقاتي بما يشبه تعويمها بالحبال، اعادة اصدار مراسيمها على نحو تأليفها عام 2021 كي تتولى المتبقي من ولاية الرئيس ميشال عون.
شرح ربّاط في جوابه بالتفصيل الاصول التاريخية للمادتين 62 (تولي مجلس الوزراء صلاحيات الرئيس وكالة) والمادة 74 (خلو سدة الرئاسة) وتمييز كل منهما عن الاخرى ونطاقها المنفصل والمتباعد، قبل ان يضيف: «الامر الذي يعني بالنتيجة تطبيقاً لنص كل من المادتين 62 و74، اذا احببنا التقيّد بالنص والمنطق، بأن مهما كان السبب لخلو رئاسة الجمهورية، فإن صلاحية ممارسة السلطة التنفيذية انما تعود الى مجلس الوزراء، فيتولاها الى حين انتخاب رئيس جديد للجمهورية».اورد ربّاط كذلك في رده: «الدستور احتاط للفراغ في مادتيه 62 و74. وفي هذه الحالة، يكون من التجاوز في فهم النصوص وتفسيرها، اهمال وجودها وعدم الالتفات الى اطلاقيتها، لكي يحل محلها رأي لا يمتّ بأي صلة الى احكام مكتوبة، جازمة، ولا يستوحي من اي اثر مما قد يكون الفقه او الاجتهاد توصل اليه. اما التردد في تطبيق المادتين 62 و74 بحجة ان الحكومة التي قد تعود اليها ممارسة الصلاحية المحددة في هذين النصين هي مستقيلة، فلا يبدو انه متوافق مع المفهوم الخاص بتصريف الاعمال الجارية. هذه الصلاحية التي اجمع الفقه والاجتهاد على اناطتها بالوزارة المستقيلة. من المتفق عليه في القانون الدستوري، ان من المستحيل عملياً رسم الحدود التي تجري هذه الممارسة في مواقعها. وذلك لأن هذه الصلاحية تتصف، جوهرياً، بالنسبية باعتبار انه يقتضي بالحكومة المستقيلة ان تبادر، وجوباً، الى اتخاذ كل الاجراءات التي تتطلبها الحالة القائمة مهما كان لهذه الاجراءات من ذيول ونتائج، وذلك بشرط واحد وهو ان تكون مضطرة، حفظاً للمصلحة العامة، لأن تُقدم على هذا العمل الذي لا بد من اجرائه. وهي القاعدة السياسية المعروفة لدى الرومان بقولهم «Salus populi suprema lex esto»، اي انه يقتضي ان تكون سلامة الشعب القانون الاسمى. وهل من اجراء اشد خطورة والحاحاً من ممارسة الحكم في غياب رئيس الجمهورية لأي سبب كان، ومنه انقضاء مدة ولايته؟».
في عِبرة ما ختم به ربّاط جوابه: «من العبث التحرّي في طيات التاريخ السياسي عن مثال لمجلس يمثل الشعب، يتقاعس عن القيام بموجب دستوري حيوي كانتخاب رئيس الدولة، وذلك لسبب بسيط، وهو ان التقاعس يكون وليد الاستحالة الناتجة عن ثورة قائمة، لا عن حرب اجنبية او اجتياح جيوش عدوة. اذ ان في اوضاع مماثلة قد استمرت مؤسسات الدولة الاساسية في القيام بصلاحياتها الدستورية، كما حصل في فرنسا وسواها ابان الحربين العالميتين الاولى والثانية.اما في لبنان، فاذا ما حصل في شهر ايلول (1988) ما يتخوّف منه البعض واستحال على البرلمان ان يجتمع، بسبب ظروف قاهرة او امتنعت اكثرية اعضائه عن تلبية واجبهم الدستوري، فيكون هذا البلد الصغير قد اعطى للعالم صورة اخرى عن الكوارث الشاذة، الفريدة في التاريخ، لما يصيب شعباً اصبح مفككاً متناثر الطوائف والاحزاب، في اطار دولة اسمية من دون حياة وفعل ومسمّى. لذلك كله، واذ استميح عذراً مَن يخالفني، اتشرّف بابداء الرأي بأن مجلس الوزراء هو الذي تتجسد في كامل هيئته السلطة التنفيذية في حالة خلو رئاسة الجمهورية لأي علة كانت، ومنها عدم انتخاب خلف للرئيس، اكان ذلك في الفترة الدستورية المحددة في المادة 73 من الدستور او بعد انقضائها، وذلك عملاً بالنص الجازم الوارد في كل من المادتين 62 و74 من الدستور».
مواضيع ذات صلة
مياه جبيل: فرق الصيانة تصلح العطل الناتج عن انفجار خط الضخ في عمشيت
Lebanon 24
مياه جبيل: فرق الصيانة تصلح العطل الناتج عن انفجار خط الضخ في عمشيت
28/04/2025 04:01:51
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
أرقام مقلقة: التوحد يصيب 3.2% من الأطفال في أمبركا في 2022
Lebanon 24
أرقام مقلقة: التوحد يصيب 3.2% من الأطفال في أمبركا في 2022
28/04/2025 04:01:51
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
الجنيه الإسترليني يواجه أسوأ أداء أسبوعي أمام اليورو منذ 2022
Lebanon 24
الجنيه الإسترليني يواجه أسوأ أداء أسبوعي أمام اليورو منذ 2022
28/04/2025 04:01:51
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
سانا: الرئيس السوري أكد على ضرورة إصلاح الخراب الكبير الذي ألحقه النظام البائد ببنية الدولة
Lebanon 24
سانا: الرئيس السوري أكد على ضرورة إصلاح الخراب الكبير الذي ألحقه النظام البائد ببنية الدولة
28/04/2025 04:01:51
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
كفاءات وأصحاب خبرات عالمية
Lebanon 24
كفاءات وأصحاب خبرات عالمية
17:24 | 2025-04-27
27/04/2025 05:24:33
Lebanon 24
Lebanon 24
وزير الاعلام: الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان لا يمكن قبولها مهما كان السبب
Lebanon 24
وزير الاعلام: الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان لا يمكن قبولها مهما كان السبب
16:28 | 2025-04-27
27/04/2025 04:28:57
Lebanon 24
Lebanon 24
عزام رئيسا لـ"رابطة الأساتذة المتقاعدين في التعليم الثانوي"
Lebanon 24
عزام رئيسا لـ"رابطة الأساتذة المتقاعدين في التعليم الثانوي"
16:27 | 2025-04-27
27/04/2025 04:27:55
Lebanon 24
Lebanon 24
إبراهيم: التراجع أمام الضغوط أوصل لبنان إلى ما يعانيه اليوم
Lebanon 24
إبراهيم: التراجع أمام الضغوط أوصل لبنان إلى ما يعانيه اليوم
16:24 | 2025-04-27
27/04/2025 04:24:48
Lebanon 24
Lebanon 24
تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟
Lebanon 24
تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟
15:52 | 2025-04-27
27/04/2025 03:52:25
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
"أحلى لحظة بحياتي"... ممثل سوريّ "يطلب يدّ" داليدا خليل (فيديو)
Lebanon 24
"أحلى لحظة بحياتي"... ممثل سوريّ "يطلب يدّ" داليدا خليل (فيديو)
08:40 | 2025-04-27
27/04/2025 08:40:00
Lebanon 24
Lebanon 24
اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان
Lebanon 24
اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان
03:15 | 2025-04-27
27/04/2025 03:15:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بالصور... ابنا مكسيم خليل يلفتان الأنظار بجمالهما
Lebanon 24
بالصور... ابنا مكسيم خليل يلفتان الأنظار بجمالهما
07:07 | 2025-04-27
27/04/2025 07:07:13
Lebanon 24
Lebanon 24
تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟
Lebanon 24
تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟
15:52 | 2025-04-27
27/04/2025 03:52:25
Lebanon 24
Lebanon 24
بدت عليها علامات التقدّم بالسن.. نادين الراسي بإطلالة خارجة عن المألوف (صور)
Lebanon 24
بدت عليها علامات التقدّم بالسن.. نادين الراسي بإطلالة خارجة عن المألوف (صور)
23:00 | 2025-04-26
26/04/2025 11:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
17:24 | 2025-04-27
كفاءات وأصحاب خبرات عالمية
16:28 | 2025-04-27
وزير الاعلام: الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان لا يمكن قبولها مهما كان السبب
16:27 | 2025-04-27
عزام رئيسا لـ"رابطة الأساتذة المتقاعدين في التعليم الثانوي"
16:24 | 2025-04-27
إبراهيم: التراجع أمام الضغوط أوصل لبنان إلى ما يعانيه اليوم
15:52 | 2025-04-27
تغريدة جديدة لأدرعي... ماذا طلب من سكان الضاحية؟
15:36 | 2025-04-27
عن الإضراب في المدارس الرسمية.. بيان جديد من "رابطة الأساتذة المتعاقدين"
فيديو
أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
Lebanon 24
أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو)
23:56 | 2025-04-23
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
Lebanon 24
بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم
09:23 | 2025-04-21
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24
ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15
28/04/2025 04:01:51
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24