أطلقت السيّدة ليلى عبد اللطيف سلسلة من التوقعات عبر صفحتها الخاصة على "يوتيوب".
ورأت أن عبارة "اشتتدي يا أزمة تنفرجي" تنطبق اليوم على ما يجري في لبنان، وأعلنت أن مستقبل لبنان لا يشبه ما يمر به حاليا، وسيعرف الامن والامان والاستقرار السياسي والاقتصادي. وأكدت أن الصعوبات والازمات ستزول، كذلك الطبقة السياسية التقليدية.
وردا على سؤال عن من المسؤول بتفجير مرفأ بيروت، قالت إنها لا تعرف، وأشارت إلى أن العدو الاسرائيلي لا يناسبه استقرار لبنان.
لبنان:
- قلق وخوف من عمل أمني خطير عبر تفجير أو إغتيال
- تهديدات جديدة تحمل معها الخوف والخطر على المصارف اللبنانية
- الاقفال العام سيطال بعض المناطق، وسنرى إجراءات مشددة خلال هذا الاقفال
- الاشهر الاخيرة من العام 2021 ستكون مقلقة وخطرة، وتعرض شخصية سياسية من الصفّ الاول للاعتداء.
- الحريري سيعود بقوة في الساحة اللبنانية قبل أو بعد الانتخابات النيابية، ودوره لم ينته
- تلفزيون المستقبل سيعود إلى البثّ وأقوى من قبل
- رفع يافطات مكتوب عليها "شكرا فرنسا" وذلك خلال الفترة المقبلة
- حضور فرنسي فاعل وقوي على الاراضي اللبنانية، وماكرون في بيروت من جديد
- تدخل مصري وفرنسي وتركي في لبنان، ولا أستبعد وجود قوات عسكرية على الاراضي اللبنانية وخصوصا مصرية
- إستقبال طلبات الهجرة في السويد للبنانيين ومنح الجنسية لعدد محدود من المقيمين على أراضيها
- الانظار نحو حكومة حسان دياب
- إسم الوزيرة السابقة ريا الحسن يظهر من جديد على الشاشات ويكون حديث الناس
- أحد القضاة البارزين يتعرض للاعتداء
- مديرية الجيش تصدر تحذيرا للبنانيين بسبب أحداث عامة
- الجيش يتلقى مساعدات من مصر
- مصر حاضرة بقوة على الساحة اللبنانية
- تظاهرات حاشدة ومليونية وغضب عارم يعم الشوارع اللبنانية وخصوصا في صيدا وطرابلس و"العسكر" سينتشر في صفوف الشعب
- الدولار قد يلامس الـ30 ألف وما فوق، وسيهبط إلى النصف مع نهاية السنة
- حقيقة إنفجار المرفأ ستنكشف
بعض التوقعات حول العالم:
- مياه البحر ستكون مصدرا حقيقيا للقلق
- نار ودخان في سماء تل أبيب والعدو يتأهب
- إغتيال شخصيات عربية وخليجية خلال المراحل القادمة
- الحزن والحداد يلف الساحة الايرانية