في حالة هي الأولى من نوعها في اليمن، أقدم طفل (11 عاماً) على الانتحار بسبب إدمانه على لعبة "الحوت الأزرق".
وقال مصدر مقرب من عائلة الفتى إنه "كان يقوم بتصرفات غريبة قبل إقدامه على الانتحار منها التجول في المنزل في ساعة متأخرة من الليل".
وحذّر عدد من المهتمين والخبراء من مثل هذه الألعاب، والتي يمكن الوصول إليها عن طريق بعض المتصفحات الخاصة، وطالبوا بمراقبة الأجهزة الذكية للأطفال والمراهقين.
يُشار إلى أنّ "الحوت الأزرق" تستهوي الأطفال والمراهقين، وتتكون من مجموعة من التحديات تمتد لـ50 يوما، وفي التحدي النهائي يُطلب من لاعبها قتل نفسه.
(روسيا اليوم)