Advertisement

تكنولوجيا وعلوم

لمن يخشى سرقة منزله.. إليك هذا الخبر!

Lebanon 24
16-01-2019 | 02:30
A-
A+
Doc-P-546770-636832230899822732.jpg
Doc-P-546770-636832230899822732.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
يستمرّ ما يُعرَف بإنترنت الأشياء في التغلغل إلى حياتنا أكثر فأكثر، وذلك في ظهور تقنيات وأجهزة متّصلة توفر المزيد من الأمان والراحة للمستخدمين تغطّي كافة جوانب الحياة.

تنتشر في الأسواق كاميرات ذكية عدة تحلّ محلّ العين السحرية على أبواب المنازل والشقق السكنية، والتي تسمح بتركيبها إما مكان العين السحرية أو فوق الباب إذا لم يكن الباب يحتوي على مكان لذلك. وهذه الكاميرات التي تُستخدَم أيضاً كجرس للباب، هي مثالية للذين يخافون على منازلهم وللذين يريدون مراقبتها وإدارتها من بعد.
Advertisement

فكرة العمل

تعتمد فكرة الكاميرات الذكية المخصّصة للأبواب على رؤية مَن يقف خلف الباب من خلال شاشة داخلية يتمّ تثبيتُها من الجهة الداخلية للباب. وتعمل هذه الكاميرات على بطاريات تقليدية تكفيها أشهراً عدة قبل الحاجة إلى تبديلها، لذلك هي ليست بحاجة إلى توصيلات كهربائية في إطار الباب لتركيبها. حتى الآن يبدو الأمرُ عادياً ولا يستحقّ العناء. لكن ما يميّز هذه الكاميرات عن العين السحرية التقليدية، هو أنها متصلة بالإنترنت، وتتيح للمستخدم إستقبالَ تنبيه عبر تطبيق خاص بالكاميرا على هاتفه الذكي، في حال قيام شخص ما بقرع جرس الباب أو في حال وجود أيِّ حركة أمام الباب في نطاق مستشعر الحركة الخاص بالكاميرا. وفي هذه الحالات، تقوم الكاميرا بإلتقاط صورة أو تسجيل مقطع فيديو وحفظ وقت وصول الزائر ومغادرته، وتُرسلها إلى صاحب المنزل إينما كان في العالم، وتحتفظ بها على بطاقة ذاكرة مثبتة في الجزء الداخلي من الباب أو على خوادم خارجية. وهذه التسجيلات يمكن العودة إليها ومشاهدتها في أيِّ وقت.

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا
المصدر: الجمهورية
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك