شهد لقاء باريس سان جيرمان وأولمبيك ليون، يوم الأحد 19 أيلول، حادثة تمثلت بغضب الأرجنتيني ليونيل ميسي ورفضه مصافحة مدرب فريقه بعد قيام الأخير باستبداله.
وأظهرت الكاميرات ميسي في حالة غضب بعد استبداله، إذ لم يصافح أفضل لاعب في العالم مواطنه المدرب مارويسيو بوكيتينو الذي مد يده وعادت إليه فارغة.
وركزت العدسات على وجه ميسي الذي بدا غاضبا للغاية حتى بعد الجلوس على مقاعد البدلاء، وسط دهشة من زملائه الذين حاولوا التحدث إليه لتهدئته.
وحقق نادي العاصمة فوزا متأخرا بهدفين لواحد بفضل هدف المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي في الدقيقة 93.