في ولاية أركنساس الأميركية، يواجه أحد الأباء تهمة جنائية بعد أن ثقب أذن ابنه.
وحسب الشرطة، فإن أحد المسؤولين في مدرسة سبريغديل الثانوية، أبلغهم أن أحد الطلاب قال لزملائه إن والده المخمور "أقدم على تثبيته أرضا وثقب أذنه".
واعترف جيريمي شيرلاند (45 عاما) بثقب أذن ابنه، لكنه رفض السماح للضباط بالتحدث إلى الفتى ولم يجب على أي أسئلة أخرى.
وعادت الشرطة في وقت لاحق مع مذكرة توقيف صادرة عن مكتب المدعي العام في مقاطعة واشنطن، مما أثار فوضى تم تسجيلها على شريط فيديو، وانتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
هذا وتم الإفراج عن شيرلاند بكفالة وتقوم عائلته بجمع الأموال عبر الإنترنت لتغطية الرسوم القانونية. (روسيا اليوم)