Advertisement

المرأة

"شيطانة" و"نرجسية".. موظفون سابقون يكشفون عن كواليس العمل مع ميغان ماركل

Lebanon 24
10-10-2024 | 02:35
A-
A+
Doc-P-1259955-638641501646792002.png
Doc-P-1259955-638641501646792002.png photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
وصف الكثير من الموظفين الذين عملوا مع ميغان ماركل في السنوات التي تلت مواعدتها للأمير هاري بأنها "شيطانة" و"نرجسية" و"ديكتاتورية تنتعل أحذية بكعب عالٍ".

كما اتهموها بـ"التقليل من شأن" أفراد فريق العمل وتعريضهم لـ"التنمّر المستمر" و"التقويض" و"القسوة العاطفية والتلاعب" الذي يتضمن "الصراخ" و"الغضب" و"إعطاء الأوامر" و"جعل الرجال البالغين يذرفون الدموع" و"معاملة الناس بشكل عام مثل القذارة".
Advertisement

ولعل الأمر الأكثر دلالةً هو أن 18 شخصاً استقالوا منذ انتقالها وهاري إلى كاليفورنيا في عام 2020، حتى أن أحد الموظفين السابقين وضع شكواه في كتاب، فقال السكرتير الصحافي جيسون كنوف في بريد إلكتروني عام 2018: "يبدو أن الدوقة عازمة على أن يكون هناك شخص ما دائماً في مرمى بصرها. لقد تلقينا تقريراً تلو الآخر من أشخاص شهدوا سلوكاً غير مقبول".

والآن، هناك موظف آخر يتحدث عن الأمر. في مقابلة حصرية لموقع In Touch، يروي الحارس الشخصي السابق لميغان، ستيف ديفيز كل شيء عن تجربته في العمل مع الدوقة. يقول ستيف، الذي كان لديه منظور مباشر عن ميغان أثناء انتقالها من الغموض النسبي كممثلة من الدرجة الثانية إلى دائرة الضوء العالمية: "لقد حصلت على سمعة سيئة لكونها شخصاً ليس جيداً للعمل معه، وأنها كانت الشخصية الشريرة في العائلة المالكة. لقد رأيتها، من العمل في الاستوديو إلى العمل مع الجمعيات الخيرية، إلى العمل مع مرافقي الكلاب وعمّال النظافة. هناك درس كبير تعلّمته منها: من خلال تقديم الاحترام، يمكنك الحصول على الاحترام".


وأضاف ستيف ديفيز عن لقائهما الأول في عام 2018: "لقد شعرت بالأسف عليها لأنها تحوّلت من مشهورة إلى عضو في أكبر عائلة في العالم. لقد كان الأمر مرهقاً بالنسبة إليها".

وأوضح ديفيز أن المراقبة المستمرة أثّرت فيها قائلاً: "كانت تعاني من جنون العظمة. كان هناك أشخاص يتبعوننا في كل مكان نذهب إليه. كانت لدينا مشاكل مع الطائرات بدون طيار، والمركبات التي تطاردنا. لقد كان كابوساً. اختفى كل شيء كانت تعتبره أمراً مسلَّماً به في حياتها القديمة".

وأشار ستيف ديفيز إلى أنه بعد بضعة أسابيع من العمل معها، سألها: "ماذا تريدين أن تفعلي حقاً؟"، فأجابت: "أودّ أن أتمكن من الذهاب للتسوّق في متجر بقالة. لم يسمح لها فريق الأمن السابق بذلك. لذا دفعت أنا العربة في متجر البقالة، وكانت تضع الأشياء فيها. لقد استمتعت بذلك حقاً". (لها)
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك