بطريقة لفتت الأنظار وأثارت الكثير من الجدل، احتفلت جورجينا رودريغيز بعيد ميلادها الـ31. واختارت جورجينا أن تهدي نفسها قطعة استثنائية وفاخرة - حقيبة من علامة "هيرمس" Hermès الشهيرة، من طراز Mini Kelly، مصنوعة من جلد التمساح وباللون الأخضر الزمردي.
هذه الحقيبة ليست مجرد إكسسوار عادي، بل تُعد قطعة نادرة تسعى وراءها الكثير من عشاق الموضة والمقتنين. في متاجر "هيرمس"، يبدأ سعر هذه الحقيبة من 20,000 يورو، ولكنه قد يتجاوز 100,000 يورو في سوق إعادة البيع، نظرًا لندرتها وتصميمها المميز. الحقيبة بتفاصيلها الفريدة، بما في ذلك معدنها الذهبي ولونها النادر، تُجسد مفهوم الفخامة المطلقة.
قرار جورجينا بمشاركة فيديو تستعرض فيه هذا الإكسسوار الفاخر على مواقع التواصل لم يمر مرور الكرام. فقد تباينت ردود الفعل بين متابعيها: "يا للمفاجأة! حقيبة جديدة أخرى. ألا يشعر المرء بالملل من كل هذا؟ بالنسبة لي، أفضل مساعدة من لا يجدون ما يأكلون بدلاً من التباهي." وفال أحر: "رائع، قليل من الدلال لا يضر. كل شخص يعيش حسب إمكانياته. ليس من الضروري أن تكون مليونيراً". وعلق أحد المتابعين: "جورجينا، بالنسبة لفتاة جاءت من خلفية متواضعة، لا أعتقد أنه يجب عليكِ التباهي بهذا الشكل. الأناقة الحقيقية تنبع من الداخل، وليس من محفظتك". (بالعربي ET)