كشفت صحيفة "لوبوان" الفرنسية أن شرطة البلاد نجحت في إحباط 9 "مخططات إرهابية" خلال العام 2024.
وقالت الصحيفة إن فرنسا كانت في حالة تأهب على خلفية الصراع في الشرق الأوسط، وتحديدًا الحرب على غزة، والدعاية المتطرفة في البلاد.
وعدّدت الصحيفة هذه المخططات وهي على النحو التالي:
10 كانون الثاني:
تم اعتقال شاب يبلغ من العمر 23 عامًا في مرسيليا، كان يحاول الحصول على أسلحة نارية لاستهداف مؤسسات يهودية.
5 آذار:
أُلقي القبض على رجل ستيني في منطقة باريسية كان يخطط لاستهداف منشآت دينية كاثوليكية.
12 أيار:
اعتُقل شابان، 15 و18 عاماً، في منطقتي الشرق وأوكيتاني، وكانا على اتصال عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يخططان لهجمات منسقة على المدى القريب.
22 أيار:
أُلقي القبض على شاب من أصول شيشانية، 18 عاماً، في سانت إتيان، كان ينوي تنفيذ هجوم في ملعب "جوفروي-غيشار" أثناء مباريات الأولمبياد.
وفقاً لوزير الداخلية، آنذاك، جيرالد دارمانان، كان هذا الشاب يخطط لاستهداف الجمهور خارج الملعب، بالقرب من المقاهي وأكشاك الطعام، كما كان ينوي مواجهة القوات الأمنية لينهي حياته "شهيداً".
11 و18 حزيران:
اعتُقل شابان، أحدهما قاصر، والآخر 19 عاماً، في منطقة باريسية، بعد تخطيطهما لاستهداف مؤسسات إسرائيلية، أحدهما كان يمتلك أسلحة نارية.
23 و25 تموز:
أُلقي القبض على شابين، 18 عاماً، في جيروند، كانا يخططان لهجمات خلال الأولمبياد.
اعترف الشابان بتأسيس مجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي لاستقطاب مؤيدين لتنظيم داعش.
8 تشرين الأول
اعتُقل أفغاني يبلغ من العمر 22 عامًا في هاوت - غارون مع اثنين آخرين كانوا يخططون لاستهداف ملعب كرة قدم أو مركز تجاري، وكان على اتصال مع أفغاني آخر تم اعتقاله في الولايات المتحدة بسبب مخططات مشابهة مرتبطة بالانتخابات الأميركية.
5 تشرين الثاني:
أُلقي القبض على شاب شيشاني، 16 عاماً، في مدينة لو مان، كان يبحث عن أسلحة ويخطط لاستهداف كنيس يهودي.
4 كانون الأول:
تم إحباط هجوم وشيك وصفه المدعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب بأنه منظم جيدًا.
اعتُقل 3 طلاب (19-20 عامًا)، أحدهم يدرس الكيمياء، وكانوا يخططون لاستخدام متفجرات لاستهداف مبانٍ حكومية غرب فرنسا، من بينها بلدية بواتييه.