تواجه القيادة الأميركية في قطاع الصحة تحديات متزايدة على الصعيدين المحلي والدولي؛ مع تزايد المخاوف من تأثير القرارات السياسية المحتملة على الاستراتيجيات الصحية العالمية.
وفي الوقت الذي يترقب فيه العالم تنصيب ترامب رسمياً يبرز السؤال: كيف سيؤثر الانسحاب المحتمل للولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية على استقرار النظام الصحي الدولي؟
وفي ظل التوترات، يطلق الخبراء تحذيرات من العواقب السلبية التي قد تترتب على قرار إدارة ترامب الانسحاب من المنظمة، معتبرين أن هذا التصرف قد يشكل خطوة استراتيجيّة غير محسوبة من شأنها تقويض جهود التعاون العالمي في مواجهة الأزمات الصحية.
تقرير لـ "دويتشه فيله" يشير إلى أنه من المقرر أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية "في أول يوم من ولايته الرئاسية". ويحذر الخبراء من أن هذه الخطوة قد تكون ضارة لكلا الطرفين. (سكاي نيوز)