8
o
بيروت
8
o
طرابلس
7
o
صور
8
o
جبيل
8
o
صيدا
8
o
جونية
4
o
النبطية
0
o
زحلة
2
o
بعلبك
-1
o
بشري
4
o
بيت الدين
4
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
خاص
تقرير لـ"Foreign Affairs": لماذا التطبيع من دون الفلسطينيين لن يجلب الاستقرار إلى الشرق الأوسط؟
ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban
|
Lebanon 24
23-01-2025
|
03:30
A-
A+
photos
0
A+
A-
ذكرت مجلة "Foreign Affairs" الأميركية أن "جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتعزيز إرثه في الشرق الأوسط كانت جارية على قدم وساق حتى قبل استعادته للبيت الأبيض. وتبقى اتفاقيات إبراهيم، وهي سلسلة من اتفاقيات التطبيع التي وقعتها إسرائيل والبحرين والمغرب والإمارات العربية المتحدة في عام 2020، إنجازًا بارزًا لترامب في السياسة الخارجية منذ ولايته الأولى، وأشاد به حلفاؤه وأشد معارضيه السياسيين، بما في ذلك الرئيس السابق جو بايدن. والواقع أن الأخير لم يكتف باحتضان اتفاقيات إبراهيم بكل إخلاص، بل سعى إلى البناء عليها من خلال تأمين صفقة تاريخية مع المملكة العربية السعودية، الدولة العربية الأكثر قوة ونفوذا. ومن شأن الاتفاق السعودي الإسرائيلي أن يكون أكبر اختراق في الدبلوماسية العربية الإسرائيلية منذ انشقاق مصر عن العالم العربي وأصبحت أول دولة عربية توقع معاهدة سلام مع إسرائيل في عام 1979، وسوف يمهد الطريق أمام دول عربية وإسلامية أخرى لتحذو حذوها".
Advertisement
وبحسب المجلة، "لكن هذا النهج في التعامل مع عملية صنع السلام بين العرب وإسرائيل مشروط بتجاهل القضية الفلسطينية. فحتى عام 2020، كان الإجماع بين الدول العربية على أن التطبيع مع إسرائيل لن يأتي إلا بعد إنشاء دولة فلسطينية مستقلة، وبالتالي فإن قرار البحرين والمغرب والإمارات العربية المتحدة بالانشقاق حرم الفلسطينيين فعليا من مصدر مهم للضغط على إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، أدى هجوم حماس في السابع من تشرين الأول 2023 على إسرائيل والحرب المدمرة التي شنتها إسرائيل على غزة إلى إخراج المسار السعودي الإسرائيلي عن مساره، في تذكير صريح بأن القضية الفلسطينية لا يمكن تجاهلها أو إخضاعها للتطبيع العربي الإسرائيلي".
ورأت المجلة أنه "على الرغم من هذه العقبات، يحرص ترامب على إنهاء المهمة التي بدأها في ولايته الأولى، والتي واصل بايدن تنفيذها، من خلال إبرام صفقة ضخمة بين الولايات المتحدة والسعودية وإسرائيل في العودة إلى الرؤية الأصلية لاتفاقيات إبراهيم، والتي تنطوي على ترقية إسرائيل وتخفيض مكانة الفلسطينيين. وتشير كل الدلائل إلى أن ترامب لا يزال يعتقد أن اندماج إسرائيل في المنطقة أكثر أهمية بالنسبة للقادة العرب من قضية الحرية الفلسطينية. لكن منتقدي اتفاقيات إبراهيم لم يزعموا قط أن حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من شأنه أن ينهي كل النزاعات الأخرى في المنطقة، بل زعموا العكس: أن السلام والأمن الإقليميين غير ممكنين دون حل للقضية الفلسطينية. ويؤكد اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ هذا الأسبوع على مركزية الفلسطينيين في الأمن والاستقرار الإقليميين، ولكنه يخلق أيضا مساحة دبلوماسية محتملة لتجديد المشاركة السعودية الإسرائيلية تحت قيادة ترامب".
السلام على الورق
وبحسب المجلة، "على الرغم من الإشادة باتفاقيات إبراهيم باعتبارها انتصارا دبلوماسيا، فإنها كانت مبنية على عدد من الافتراضات الخاطئة. والحقيقة تظل أن اتفاقيات إبراهيم كانت في الأصل مصممة كوسيلة لتجاوز القضية الفلسطينية وقمع الوكالة الفلسطينية على أمل ألا يكون أمام الفلسطينيين خيار سوى قبول أي ترتيب طويل الأجل تفرضه عليهم الولايات المتحدة وإسرائيل والمنطقة. والواقع أن اتفاقيات إبراهيم كانت في حد ذاتها واحدة من الاتجاهات العديدة التي تعمل ضد حل الدولتين. وعلاوة على ذلك، أزالت اتفاقيات إبراهيم أحد المصادر القليلة للنفوذ الذي كان يتمتع به الفلسطينيون في صراعهم غير المتكافئ بالفعل مع إسرائيل وهو الضغط من الدول العربية المجاورة التي لا تزال جماهيرها متعاطفة بشكل كبير مع القضية الفلسطينية".
وتابعت المجلة، "في غضون ذلك، لم تتحقق أبدا الادعاءات بأن الدول العربية يمكنها الاستفادة من علاقاتها الناشئة مع إسرائيل لتعزيز قضية الفلسطينيين أو قضية حل الدولتين، ولم تستخدم نفوذها المفترض للتدخل في ما يتعلق بالهجوم الإسرائيلي على غزة. فلم تسع البحرين أو المغرب أو الإمارات العربية المتحدة إلى التدخل لدى إسرائيل لمنع هدم المنازل أو إخلاء الفلسطينيين من منازلهم في القدس الشرقية، أو لمعالجة التوسع الاستيطاني غير المسبوق وعنف المستوطنين في كل أنحاء الضفة الغربية".
أعمال غير مكتملة
وبحسب المجلة، "حتى مع الانفتاح الطفيف الذي أتاحته الهدنة، فإن إشراك السعوديين في اتفاقيات إبراهيم سيظل معركة شاقة لإدارة ترامب. وإذا كانت احتمالات التوصل إلى اتفاق سعودي إسرائيلي تبدو بعيدة قبل السابع من تشرين الأول، فإن البيئة اليوم أقل ترحيبا إلى حد كبير. بالنسبة للسعوديين، ارتفع ثمن التطبيع مع إسرائيل بشكل كبير منذ الحرب الإسرائيلية على غزة. وفي حين سعى الزعيم الفعلي للبلاد، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في السابق إلى الحصول على التزام خطابي فقط من إسرائيل تجاه الدولة الفلسطينية، تطالب الرياض الآن بخطوات ملموسة نحو إقامة الدولة. على أي حال، سيكون من الصعب بن سلمان تطبيع العلاقات مع دولة اتهمها هو وحكومته بارتكاب "إبادة جماعية" و"تطهير عرقي"."
المصدر: خاص لبنان24
خاص
عربي-دولي
صحافة أجنبية
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت بسمة بوسيل قبل زواجها من الفنان تامر حسني
Lebanon 24
صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت بسمة بوسيل قبل زواجها من الفنان تامر حسني
04:48 | 2025-02-22
22/02/2025 04:48:09
Lebanon 24
Lebanon 24
بيانٌ من الأمن العام.. هذا ما جاء فيه
Lebanon 24
بيانٌ من الأمن العام.. هذا ما جاء فيه
16:47 | 2025-02-21
21/02/2025 04:47:08
Lebanon 24
Lebanon 24
تُعاني من ضعف نظر.. هل تفقد دانييلا رحمة بصرها؟
Lebanon 24
تُعاني من ضعف نظر.. هل تفقد دانييلا رحمة بصرها؟
03:37 | 2025-02-22
22/02/2025 03:37:31
Lebanon 24
Lebanon 24
درجات الحرارة ستنهار: القسم الثاني من "آدم" بدأ.. سيكون أكثر شراسة هذا ما كشفه الأب خنيصر
Lebanon 24
درجات الحرارة ستنهار: القسم الثاني من "آدم" بدأ.. سيكون أكثر شراسة هذا ما كشفه الأب خنيصر
01:30 | 2025-02-22
22/02/2025 01:30:32
Lebanon 24
Lebanon 24
فيديو لمكان دفن نصرالله كوديعة.. الناس يتحلّقون حوله
Lebanon 24
فيديو لمكان دفن نصرالله كوديعة.. الناس يتحلّقون حوله
11:47 | 2025-02-22
22/02/2025 11:47:10
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
عن الكاتب
ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban
أيضاً في عربي-دولي
16:00 | 2025-02-22
تصنيف جديد.. إليكم أفضل 10 مدن للعيش في العالم
15:54 | 2025-02-22
مشهد كارثي.. حفرة ضخمة تبتلع مدينة برازيلية (فيديو)
14:50 | 2025-02-22
طرد زيلينسكي من وظيفته.. ماسك أعلنها
14:22 | 2025-02-22
بشكل مفاجئ.. واشنطن تقترح على مجلس الأمن نصا منافسا حول أوكرانيا
13:07 | 2025-02-22
أميركا تعلن مقتل قيادي في "حراس الدين" بسوريا.. هذا اسمه
13:01 | 2025-02-22
صحيفة أميركية: "حزب الله" يواجه أزمة مالية حقيقية
فيديو
بسبب إطلاقه النار على بطة.. إيطاليا تطلب ابن ترامب للتحقيق (فيديو)
Lebanon 24
بسبب إطلاقه النار على بطة.. إيطاليا تطلب ابن ترامب للتحقيق (فيديو)
02:32 | 2025-02-20
22/02/2025 23:03:50
Lebanon 24
Lebanon 24
بوروسيا دورتموند يتجاوز عقبة سبورتينغ (فيديو)
Lebanon 24
بوروسيا دورتموند يتجاوز عقبة سبورتينغ (فيديو)
01:00 | 2025-02-20
22/02/2025 23:03:50
Lebanon 24
Lebanon 24
"شاهد" تشوّق الجمهور لـ"بالدم".. وأغنية "أنا مين" تحصد التفاعل (فيديو)
Lebanon 24
"شاهد" تشوّق الجمهور لـ"بالدم".. وأغنية "أنا مين" تحصد التفاعل (فيديو)
15:48 | 2025-02-15
22/02/2025 23:03:50
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24