Advertisement

صحة

أنطونيلا بين الحياة والموت.. لم تسمح لها أمها بالخروج فحاولت الانتحار!

Lebanon 24
27-07-2018 | 00:52
A-
A+
Doc-P-497182-6367056732373446335b5aa2e4abfa4.jpeg
Doc-P-497182-6367056732373446335b5aa2e4abfa4.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

لم تسمح لها أمها بالخروج مع رفاقها، فتناولت أنطونيلا إبنة الـ15 عاماً ما وصلت إليه يدُها من أدوية، نُقلت على أثرها إلى المستشفى بين الحياة والموت، "أمي لا تحبّني ولا تفهمني، تعاملني كأنني طفلة صغيرة، وتُجبرني على القيام بما تراه هي مناسباً، لا أريد أن أعيش، أنا حزينة جداً".
مراحل مختلفة يعيشها الآباء والأمهات مع أولادهم، مراحل لا تخلو من فرح وحزن وخوف وفخر وخيبة أمل. فالأبناء مسؤولية كبيرة تُلقى على عاتقهم لمدى الحياة، ينجحون في تحمّلها أو يفشلون بحسب المعطيات والظروف.


"ما أحلاهن هني وزغار" تقول السيدة فريدة (جدة أنطونيلا) التي أنجبت ستة أولاد، وبدأوا يغادرون البيت الوالدي الواحد تلو الآخر، وبعد أن كانت صاحبة القرار مع زوجها بكل ما يتعلق بالأولاد، أصبحت من المتفرّجين الذين يجهلون الكثير من الأمور ويرضون بالقليل. وهي تفسّر ما قامت به حفيدتُها من محاولة إنتحار بالدلع والفوضى وعدم قدرة الوالدين على فرض سلطتهما.


ما أهمية السلطة الوالدية على الأبناء في سن المراهقة؟ ما الذي يحوّل العلاقة إلى صراع دائم في بعض الأحيان بين المراهق وأهله؟ وهل يمتلك الآباء والأمهات دائماً الكلمة الفصل في هذه المرحلة؟ ولماذا تكثر المشكلات في مرحلة المراهقة وتغيب الكاريزما مع الأهل؟ كيف يتصرف الأهل للحفاظ على التوازن والإيجابية في حياة أبنائهم بشكل عام؟


لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا

(ساسيليا ضومط - الجمهورية) 

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك