Advertisement

صحة

وسائل فعّالة لتعزيز الطاقة.. حركة أكثر تعني زيادة الدورة الدموية!

Lebanon 24
30-07-2018 | 16:29
A-
A+
Doc-P-497971-6367056738894491895b5e96e3546c5.jpeg
Doc-P-497971-6367056738894491895b5e96e3546c5.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

إذا بلغ مخزون الطاقة لديكم حالة رديئة جداً، فلا داعي للهلع! إستناداً إلى إحصاء أخير أجرته "American Psychological association"، نحو 75 في المئة من الأميركيين يشعرون بأعراض جسدية للإجهاد، بما فيها الطاقة المفقودة. وقد يرجع السبب إلى وجود عادات عديدة صغيرة تجعلكم تشعرون بكسل كبير! لكن لا تيأسوا في ظلّ وجود استراتيجيّات فعّالة لاسترجاع نشاطكم المعهود.


الخبر الجيّد أنّ الوسائل التالية التي كشفها الخبراء لاستمداد الطاقة الكافية خلال اليوم ليست معقّدة، ولا تتطلّب بذل أي مجهود كبير:

مضاعفة عدد المضغ
يُعتبر المضغ جزءاً مهمّاً جداً في عملية الهضم. لا بل أكثر من ذلك، إنه يساهم في تسهيل قدرة الجسم على تفكيك المغذيات وتحويلها إلى طاقة. عندما تبتلعون طعامكم بسرعة وشراهة، يحتاج الجسم إلى بذل مجهود أكثر لتفكيك المواد، ما يدفعه في الوقت ذاته إلى "التهام" مخازن الطاقة. العدد المثالي لمضغ كل قضمة غير واضح حتى الآن، لكنّ العلماء يقترحون أنّ الشخص بحاجة إلى مضغ الطعام من 25 إلى 40 مرّة للاستمتاع بفوائد تنظيم الشهيّة.

الإستغناء عن فنجان من القهوة
مادة الكافيين الموجودة في القهوة تمنع بعض المستقبلات في الدماغ من تلقّي الناقل العصبي "Adenosine" الذي يسبّب التعب. لكن رغم ذلك، فإنها لا توقف الجسم من إنتاجه. لذا فعندما تنخفض الكافيين، فإنّ تراكم الـ"Adenosine" هو الذي يسبّب لكم الانهيار المفاجئ، كما يسبب لجوءكم إلى مزيد من الكافيين الذي يُدخلكم في حلقة مفرغة. إحرصوا إذاً على تخفيف جرعات القهوة والامتناع عنها في وقت مُبكر من بعد الظهر لعدم المساس بنوعية نومكم. هذا التغيير البسيط قد يساعدكم على خفض الكمية من دون الشعور بالحرمان، وفي الوقت ذاته تقليص العامل المحطِّم، وبالتالي جعل مستويات الطاقة أكثر استقراراً.

إجراء 250 خطوة إضافية
حركة أكثر تعني زيادة الدورة الدموية، ما يرفع معدل المجهود الذي يجب على الجسم بذله حفاظاً على وظائف أجهزته. ببساطة، ومن خلال إدخال 250 خطوة إضافية إلى المتوسّط اليومي أسبوعياً، سيتمّ تدريب العضلات، ونظام الطاقة، والدماغ على التحرّك أكثر. ومع تحسّن قدرتكم على إطالة مدة الحركة قبل بدء شعوركم بالتعب، ستجدون سهولة أكبر في التعامل مع واجباتكم اليومية. إنّ المشي أثناء إجراء المكالمات الهاتفية، وصعود الدرج يُعتبران من بين الوسائل السهلة لزيادة عدد الخطوات اليومية.

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك