تبين أن وراء الحملات الاعلامية التي يتعرض لها المرشح ميشال الياس المر، والفيديوهات المفبركة التي تنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، شخص معروف من قبل الماكينة الانتخابية للمر.
ووفق المعلومات "فقد حاول هذا الشخص نفسه عرض خدماته على المر زاعما ان لديه مئة هوية أصحابها مستعدون للتصويت له لقاء مبالغ مالية ، وعندما أتاه الرد برفض دفع المال لشراء الأصوات، راح يمارس الإبتزاز".
وقد ألمحت صحيفة" الجمهورية" التي يملكها المر ليل امس الى هذه المعطيات معلنة ان المر قرر اللجوء الى القضاء لمقاضاة هذا الشخص.