تقول مصادر مطلعة " إن حزب الله سيستمر خلال المرحلة المقبلة في ترميم وتحسين علاقة حلفائه ببعضهم البعض حتى بعد انتهاء الانتخابات النيابية وصدور نتائجها، اذ ان ادارة المرحلة المقبلة تتطلب تعاطيا مختلفا من الحزب مع حلفائه وتعاطيا مختلفا بين الحلفاء انفسهم".
وتقول المصادر "إن ايصال مرشح حليف لحزب الله الى رئاسة الجمهورية يتطلب مصالحة شاملة لحلفاء الحزب، كما ان عدم تكرار تجربة حكم الاكثرية الحالية تفرض توافقات سياسية بين الحلفاء أيضا، وهذا ما سيسعى اليه الحزب".