إن عملية إقفال المصارف لـ٢١ يوماً في تشرين الأول ٢٠١٩ تتكرر في ٢٠٢٢. في ٢٠١٩ كانت النتيجة تسريع الإنهيار؛ وكنت حينها في ١٦ كانون الأول قد نشرت الحل الأنجع عن طبع العملة الوطنية وردع السوق السوداء واليوم أقولها صراحة: الإقفال ليس الحل؛ ٣/١ — hagop terzian - هاكوب ترزيان - Յակոբ Թերզեան (@terzianhagop) October 6, 2022
إن عملية إقفال المصارف لـ٢١ يوماً في تشرين الأول ٢٠١٩ تتكرر في ٢٠٢٢. في ٢٠١٩ كانت النتيجة تسريع الإنهيار؛ وكنت حينها في ١٦ كانون الأول قد نشرت الحل الأنجع عن طبع العملة الوطنية وردع السوق السوداء واليوم أقولها صراحة: الإقفال ليس الحل؛ ٣/١