أفادت مصادر "الجديد"، أنّ زيارة النائب علي حسن خليل إلى الدوحة لا علاقة لها بالملف الرئاسي، إنما تأتي في إطار الاهتمام القطري بالتسوية البرية وتثبيت الحدود بين لبنان وإسرائيل لملاقاة المسعى الدولي بخفض التوترات جنوباً.
وأشارت المصادر، إلى أنّ النائبين ملحم الرياشي وعلي حسن خليل لم يلتقيا في الدوحة ولو من باب الصدفة. وأوضحت أنّ المسعى القطري لا يشمل أيّ محاولة لجمع الخصمين السياسيين.
ولفتت المصادر إلى أنّ "الوفد "القواتي" يبحث الملف الرئاسي في الدوحة، ولم يقدم القطريون أي حلّ متكامل، ولم يقاربوا الاسماء الرئاسية".