23
o
بيروت
24
o
طرابلس
23
o
صور
24
o
جبيل
23
o
صيدا
23
o
جونية
20
o
النبطية
20
o
زحلة
19
o
بعلبك
6
o
بشري
19
o
بيت الدين
18
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
الإنفاق الحكومي على النازحين يفجّر جدلًا.. ما حقيقة استخدام أموال المودعين؟
نوال الأشقر Nawal al Achkar
|
Lebanon 24
17-11-2024
|
04:30
A-
A+
photos
0
A+
A-
من تصريف الأعمال على مدى أكثر من عامين، إلى تصريف تبعات الحرب المدمّرة، انتقلت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، التي تكافح منذ ما قبل الثامن من تشرين 2023، لتبقى صامدة بوجه عواصف الداخل والخارج، وقادرة على إدارة شؤون وشجون البلاد، وهي آخر المعاقل الدستوريّة العاملة في البلاد، بفعل استمرار الفراغ في موقع رئاسة البلاد الذي دخل عامه الثالث، وتعطّل السلطة التشريعيّة المكبّلة بالفيتوات الانتخابيّة وهواة التعطيل.
Advertisement
بين الممانعة والمعارضة دعوات للصرف والمنع
رغم أنّ الحكومة لم تكن شريكة في قرار الحرب، تواجه اليوم ضغوطات سياسيّة من فريقين متقابلين، فريق يدفع باتجاه زيادة الإنفاق لتمويل حاجات النزوح المليوني، من خلال استعمال الأموال المتوافرة في حساب الدولة لدى المصرف المركزي أي الحساب 36، أو حتّى استعمال الاحتياطي الإلزامي في مصرف لبنان. وفريق آخر، قوامُه عدد من الكتل النيابيّة يعارض بشدّة، متسلّحًا بالمادة 27 من قانون المحاسبة العامة التي تنظّم نفقات الدولة، ولا تجيز صرف نفقات من دون إدراجها مسبقًا في الموازنة. تضيف الكتل النيابية المعارضة إلى "مقاربتها القانونيّة" أبعادًا سياسيّة، فتصوّب سهامها على الفريق الذي تفرّد بقرار الحرب، وتُحمّله ومن خلفه إيران مسؤوليّة وتبعات جرّ البلاد إلى حربمدمّرة.
القانون لا يتيح الإنفاق
من الناحية القانونية، تتركّز إشكاليّة الإنفاق من خلال ثلاثة أبعاد، يقول المحامي فؤاد الأسمر في اتصال مع "لبنان 24" الأول عدم إمكانيّة الإنفاق من خارج إقرار قانون في البرلمان يجيز ذلك، وهو متعذّر اليوم بظل مجلس نيابي معطّل. البعد الثاني متعلّق بالحكومة، كونها حكومة تصريف أعمال ولا تملك الوضعيّة القانونيّة التي تخولّها أن تنفق من خارج الدائرة الضيقة، وإنفاقها هو بالحد الأدنى لتغطية رواتب الموظفين والحاجات الصحيّة والخدماتيّة الأساسيّة، والمجلس النيابي لم يمنحها حق إصدار مراسيم اشتراعيّة. أمّا البعد الثالث، فظاهره السياسي لا يلغي مرتكزه القانوني يقول الأسمر "هنا نتحدّث عن المسؤوليّة عن فعل الغير، بحيث يتمّ تحميل الدولة والمواطن مسؤوليّة إجراء لم يتخذه أيّ منهما، علمًا أنّ الدولة ممثّلة بالحكومة والمجلس النيابي لم تُستشر ولم تمنح موافقتها على جبهة الإسناد، ولم تكن ماليّة الدولة جاهزة لتحمّل النتائج. أمّا الشعب فلم يُسأل رأيه عن طريق استفتاء. بالتوازي الأموال في خزينة الدولة هي أموال عامة وملك الشعب اللبناني، متأتيّة من الضرائب والرسوم التي يدفعها المواطن اللبناني، ولا يمكن التصرّف بها. لذلك كله لا يجوز تحميل الدولة والشعب نتائج قرارات وأفعال الغير. من ناحية أخرى هناك واقع مالي، مفاده أنّ الدولة عجزت عن القيام بتأمين الخدمات وتصحيح الرواتب قبل الحرب، فكيف الحال بنفقات باهضة جرّاء موجات النزوح الكبيرة والتي تفوق قدرة الدولة؟".
ماذا عن أموال الاحتياطي هل يمكن استخدامها لتمويل نتائج الحرب؟
منذ بدء ولاية حاكم مصرف لبنان بالإنابة، اتخذ المركزي قرارًا بعدم تمويل الدولة، وتمكّن بفضل ذلك من زيادة موجوداته من العملات الأجنبيّة بما يقارب 2 مليار دولار. وقد سمح ذلك، معطوفًا على تقليص حجم الكتلة النقديّة بالليرة،بثبات سعر صرف الدولار الذي حافظ على مستواه ما دون التسعين ألف ليرة رغم الحرب. هذه الأموال التي كوّنها المركزي ليست ملكه، بل هي ما تبقّى من أموال المودعين، والمركزي ملزم بإعادتها لهم. وبالفعل بدأ مصرف لبنان باستخدامها في زيادة السحوبات ومضاعفة الدفعات الشهريّة وتوسعة التعاميم. كما أنّ احتياطي المركزي يشكّل ركيزة جوهرّية في استعادة أموال المودعين في أيّ خطّة للنهوض تتخذها الحكومة.
ماليّة الدولة منهكة ولا استدانة
قبل أن تستعر الحرب بدءًا من الثامن عشر من أيلول الماضي، وتنقلب إلى تصعيد عدواني، يطال بالدمار والقتل والتشريد ثلث مساحة لبنان، كانت الحكومة بوضع مالي لا تُحسد عليه، تحاصرها مطالب موظفي القطاع العام،لا سيّما العسكريين المتقاعدين، الذين لجأوا إلى الشارع مرارًا وقادوا تحرّكات احتجاجيّة. لم يكن أمام الحكومة الكثير من الخيارات لإعادة الاعتبار إلى رواتب العاملين في القطاع العام، بظل لاءات عديدة رُفعت في وجهها، من قبل مصرف لبنان وإصرار حاكمه بالإنابة الدكتور وسيم منصوري على عدم تمويل الدولة، تفاديًا لتكرار خطيئة سلفه، ومن قبل الجهات الدائنة التي لا زالت تنتظر جدولة ديونها منذ توقّف حكومة دياب عن الدفع في آذار 2020. أمام استحالة الاستدانة من الداخل والخارج، لم يعد أمام الحكومة من مصدر سوى إيراداتها الذاتيّة، ونظرا للايرادات المتواضعة عجزت الحكومة عن تلبية كل المطالب، رغم إقرارها بأحقّيتها، وأعطت ضمن امكاناتها. هذا الواقع المعقّد قبل عدوان أيلول، زاد حراجة مع اتساع موجات النزوح، وتخطّيها عتبة المليون و200 ألف نازح. وقد عملت الحكومة منذ اللحظة الأولى على مواجهة التحدّيات الكبيرة، وتمويل الإنفاق خصوصًا بشقّه الصحي لمعالجة جرحى العدوان، وتأمين مراكز لإيواء مئات الآف النازحين، كما عمل رئيسها ولا زال على قيادة جهود دبلوماسية جبّارة مع عواصم القرار لوقف العدوان من جهة، وتغطية نفقات العدوان من جهة ثانية، وقد أثمرت الجهود في تخصيص 800 مليون دولار في مؤتمر باريس، ينتظر لبنان ترجمتها العملانيّة.
لبنان
خاص
إقتصاد
مقالات لبنان24
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
أمطار غزيرة وثلوج... الأب إيلي خنيصر يكشف تفاصيل الطقس (فيديو)
Lebanon 24
أمطار غزيرة وثلوج... الأب إيلي خنيصر يكشف تفاصيل الطقس (فيديو)
07:30 | 2024-11-16
16/11/2024 07:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
إعلاميّة "الجديد" تتحدّث عن قرار ترحيلها: "أنا لبنان بتنفسو بعشقو" (فيديو)
Lebanon 24
إعلاميّة "الجديد" تتحدّث عن قرار ترحيلها: "أنا لبنان بتنفسو بعشقو" (فيديو)
09:11 | 2024-11-16
16/11/2024 09:11:20
Lebanon 24
Lebanon 24
هذه حقيقة ما جرى اليوم في اللقلوق
Lebanon 24
هذه حقيقة ما جرى اليوم في اللقلوق
10:23 | 2024-11-16
16/11/2024 10:23:13
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا هو شرط هوكشتاين للمجيئ إلى لبنان
Lebanon 24
هذا هو شرط هوكشتاين للمجيئ إلى لبنان
13:31 | 2024-11-16
16/11/2024 01:31:56
Lebanon 24
Lebanon 24
فنان وزوجته الممثلة الشهيرة يُرزقان بمولود جديد.. شاهدوا الصورة
Lebanon 24
فنان وزوجته الممثلة الشهيرة يُرزقان بمولود جديد.. شاهدوا الصورة
07:25 | 2024-11-16
16/11/2024 07:25:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
عن الكاتب
نوال الأشقر Nawal al Achkar
أيضاً في لبنان
05:30 | 2024-11-17
صفقات "من تحت الطاولة".. أزمة جديدة بين المالكين القدامى والمُستأجرين!
04:55 | 2024-11-17
ما جديد "غارات الجنوب"؟ هذه آخر المستجدات (تغطية مباشرة)
06:45 | 2024-11-17
أول تعليق لـ"حزب البعث" بعد استهداف مكتبه في بيروت
06:35 | 2024-11-17
"الأمن الغذائي مهدد"... وزير الزراعة: العدوان أضر 70% من القطاع الزراعي
06:15 | 2024-11-17
تحذير إسرائيلي عاجل وجديد إلى السكان في الضاحية الجنوبية
06:07 | 2024-11-17
"ضربة" راس النبع استهدفت مكتب حزب البعث في بيروت.. ماذا في المعلومات الاولية؟ (فيديو وصور)
فيديو
توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن مصير الحرب في لبنان وعن مطار بيروت (فيديو)
Lebanon 24
توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن مصير الحرب في لبنان وعن مطار بيروت (فيديو)
23:40 | 2024-11-14
17/11/2024 13:51:10
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد إعلانها عن افتتاح كازينو للرقص الشرقي.. رانيا يوسف تُثير الجدل مُجددا بإطلالة جريئة (فيديو)
Lebanon 24
بعد إعلانها عن افتتاح كازينو للرقص الشرقي.. رانيا يوسف تُثير الجدل مُجددا بإطلالة جريئة (فيديو)
01:00 | 2024-11-14
17/11/2024 13:51:10
Lebanon 24
Lebanon 24
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
Lebanon 24
يكبرها بأكثر من 40 عاما.. إعلامية شهيرة تكشف انفصالها عن زوجها وعودتها إليه مُجددا (فيديو)
01:00 | 2024-11-13
17/11/2024 13:51:10
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24