24
o
بيروت
24
o
طرابلس
22
o
صور
25
o
جبيل
23
o
صيدا
23
o
جونية
23
o
النبطية
24
o
زحلة
23
o
بعلبك
8
o
بشري
22
o
بيت الدين
20
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24
14-01-2019
|
17:55
A-
A+
photos
0
A+
A-
مقدمة نشرة اخبار " تلفزيون لبنان"
أوضح
حاكم
مصرف
لبنان
رياض
سلامة ان التعميم الصادر اليوم عن المصرف يتعلق بشركات التحويلات الإلكترونية، ولم يلحظ الشركات المصرفية والمصارف التي تتعامل بتحويل SWIFT (سويفت).
وكان التعميم قد نص على دفع قيمة التحويلات الإلكترونية عبر WESTERN UNION وما يشابهها بالعملة اللبنانية.
وقال
سلامة إن هذا التعميم يهدف الى المساهمة في مواجهة عمليات تبييض الأموال.
في شأن آخر ثلاثة مواضيع تستقطب الاهتمامات السياسية والشعبية:
الأول: إنتهاء عاصفة حركة أمل بإعلان ليبيا مقاطعة القمة العربية الاقتصادية، واعتذار وزير الخارجية جبران باسيل من الدولة الليبية.
الثاني: إعلان اللجنة التحضيرية للقمة إنجاز التحضيرات النهائية إداريا وأمنيا ولوجستيا مع تقديم شروحات بينها تدابير السير المشددة.
الثالث: محادثات وكيل الخارجية الاميركية دايفيد هيل في بيروت ،وشمولها السفير السعودي وليد البخاري.
وقبل تفصيل ذلك، نشير الى ان العاصفة ميريام وصلت الى الأجواء اللبنانية بإعصار ضرب منطقة الصرفند وأحدث قلقا وخوفا لدى المواطنين.
وينتظر ان تشتد العاصفة غدا وبعد غد رياحا وأمطارا على الساحل، وثلوجا على المرتفعات.
وتبلغ الثلوج غدا إرتفاع الستمائة متر.
وقد ترك وزير التربية لإدارات المدارس تقدير الفتح والإقفال تبعا لظروف وموقع كل مدرسة.
عودة الى تحرك الدبلوماسي الاميركي دايفيد هيل ونبدأه باليرزة حيث اجتماع مع السفير السعودي وليد البخاري، ومن منزل الأخير نبدأ مع بيار البايع.
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون ان بي ان
قضي الامر الرسالة وصلت ليبيا رسميا خارج قمة بيروت ولن تطأ أرض بيروت اقدام اي مسؤول ليبي كما لم يسمح برفع علم ليبيا في سمائها. هبت حركة أمل ورئيسها وجمهور الامام فعلت فعلها، فلا تواصل مع ليبيا ولا مصافحة معها حتى تعيد النظر بموقفها وتتعاون مع
لبنان
لتحرير الامام الصدر ورفيقيه وجلاء كل الحقيقة.
الحقيقة ان حركة أمل وجمهورها ورئيسها دعموا وساندوا الثورة الليبية سياسيا واعلاميا ضد حكم الطاغي القذافي حيث لم يجرؤ الاخرون الى ان سقطت طاغية ومن يومها تعززت الامال وكبرت بجلاء كل الحقيقة حول قضية الامام الصدر ورفيقيه. لكن ما الذي حصل هل تعاونت القيادة الليبية الجديدة مع هذه القضية الحساسة والكبيرة؟
علامات الاستفهام كبرت حول السلوك الليبي السلبي مماطلة وتملص وهروب وابتزاز واستعلاء كل ذلك فاق الريبة والحذر من المسؤولين الليبيين وحقيقة نواياهم. هل هو استخفاف ام تواطؤ ام ان هناك من قذافيين جدد يعملون على طمس القضية ويمنعون من اكمال التحقيقات في ملف الامام الصدر. انها الحقيقة المرة التي بدأت فصولها تتكشف فهل تتلقف القيادة الليبية من اعلى مستوياتها الرسالة وتصحح مسارها هذه المرة؟ وتعيد حرارة الاتصالات والتعاون في ملف التحقيق؟ سؤال برسم الحكومة الليبية التي بدأت تواجه اصواتا داخلية تحملها مسؤولية ما جرى حيث اعلن عضو المجلس الاعلى للدولة الليبية سعد بن شرادة ان الحكومات الليبية المتعاقدة لم تتعامل بشكل جاد مع ملف اختفاء الامام موسى الصدر، مشيرا الى ان القضية ظلت عقبة في العلاقات الليبية اللبنانية منذ اكثر من ثلاثة عقود.
الكرة الان في الملعب الليبي فالاعتذار عن حضور قمة بيروت لا يكفي لتسوية العلاقات بين البلدين كما ان الاعتداء على السفارة اللبنانية في ليبيا لن يجدي نفعا. ما يجدي هو ان يعود الصواب لاهل الحكم في ليبيا ويقوم بأبسط واجباتهم تجاه قضية الامام المقدس التي لا تقبل اي مواسمة او تلكأ او اغفال. إنها بصريح العبارة الرسالة التي أراد الرئيس نبيه بري إيصالها وليفهمها من يريد ونقطة على السطر، وفي الوقت الذي كان ينتظر فيه أن يتم تقديم الإعتذار للشعب اللبناني بسبب تقاعس النظام الليبي في قضية الإمام الصدر بادر وزير الخارجية جبران باسيل إلى التودد المريب في وقت مريب مقدما الإعتذار عما اعتبره لا يمثل
لبنان
ربطا بالحركة الإعتراضية التي عبر عنها شعب الإمام الصدر.
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون او تي في"
على المستوى المالي، فعل اجتماع بعبدا أمس فعله في طمأنة الأسواق، بعيد التصريح الملتبس للوزير علي حسن خليل قبل ايام. وفي هذا السياق أشارت وكالة رويترز اليوم إلى أن سندات
لبنان
ارتفعت بعد استبعاد وزير المالية إعادة هيكلة الدين.
وفي الموازاة، طمأن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الجميع من أن الودائع ستدفع كاملة وكذلك الامر بالنسبة الى السندات مع فوائدها، وذلك في الآجال المحددة. الرئيس عون شدد على ان علينا ان نساعد انفسنا باتخاذ تدابير اصلاحية ومالية من شأنها ان تحمل الخير، على الرغم من كل ما يثار من كلام معاكس.
ولفت الرئيس عون إلى اسباب مشتركة للاستقرار السياسي الحالي، نتيجة طموحات محلية ونتائج السياسة الشرق-اوسطية.
في غضون ذلك، الجهورية اللبنانية لاستضافة القمة الاقتصادية العربية نهاية الاسبوع باتت تامة، علما أن سبعة من القادة العرب اكدوا المشاركة حتى الآن، وفق ما أعلنته اللجنة المنظمة في مؤتمرها الصحافي اليوم. مع الاشارة إلى ان الفتيل الليبي سحب من التداول، بعد اعلان طرابلس الغرب عدم المشاركة في القمة، في وقت أكدت وزارة الخارجية حرصها على العلاقات وعلى كشف مصير الامام موسى الصدر ورفيقيه.
يبقى أن الاهم من الاستفزاز والاستفزاز المضاد، أن
لبنان
أمام فرصة جديدة، يأمل اللبنانيون ألا تضيع، وسيحملون بلا أدنى شك المشوشين جميعا مسؤولية أي ضرر.
هذا مع العلم، أننا لو وضعنا جانبا أي نتيجة إيجابية أخرى، فمجرد انعقاد القمة على ارض لبنان، بحضور قادة ومسؤولين عرب، تعبير واضح عن ثقة بالدولة واجهزتها العسكرية والامنية. وهذا الامر ستكون له بكل تأكيد آثار اقتصادية ومالية اساسية، ذلك ان الثقة بالاقتصاد مبنية بالدرجة الاولى على العنصر الامني، والاسواق تأخذ الامر في الاعتبار.
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون المنار"
كأن جحيم اللبنانيين كان ينقصه هيل الاميريكي ..
فوكيل وزارة الخارجية الاميركية للشؤون السياسية جال على المسؤولين اللبنانيين، ومن على منبر دعاة سيادة
لبنان
وحياده، لم يحد دايفيد هيل عن الخطاب الصهيوني متدخلا بكل شاردة وواردة لبنانية.
شريك اسرائيل في قتل اللبنانيين تناسى آخر خرق اسرائيلي للسيادة اللبنانية في العديسة الجنوبية والمستمر الى الآن، ليحرض من وادي ابو جميل على المقاومة التي تهدد امن اسرائيل والتي تعهد وزيره مايك بومبيو من القاهرة بحمايتها من صواريخ المقاومة.
الموظف الذي اتى لشرح الاستراتيجية الاميركية في المنطقة والتصدي للاجندة الايرانية لا سيما في
لبنان
كما قال، لم ينس الحديث عن داعش، التي بالمناسبة كانت بلاده تعارض عمليات الجيش اللبناني ضدها، فاتى اليوم ليتحدث عن انجازهم بمحاربتها، ودعم القوى المسلحة اللبنانية ل لحماية الحدود.
بلا حدود كان كلامه عن الحكومة اللبنانية ونوعها الذي يهم الجميع كما قال، مشجعا حكومة تصريف الاعمال على المضي قدما حيث يمكنها، وخصوصا على الصعيد الاقتصادي، لتجنب المزيد من الضرر والحفاظ على الثقة الدولية.
فلو ان غير الاميركي قال ذلك، الن تقوم الدنيا ولا تقعد وتطلق التصريحات وتكتب المقالات ضد هذا التدخل السافر؟
لكن زيارة هيل لم تمض من دون ان يسمع في القصر الجمهوري كلاما عن ضرورة ترسيم الحدود جنوبا، ومن عين التينة وقصر بسترس سمع هيل كلاما متطابقا : رفض الخروق الاسرائيلية للقرار 1701، ورفض
لبنان
التفريط بذرة من ترابه، وعودة العلاقات اللبنانية مع سوريا والاهتمام باعادة اعمارها.
وقبل ان تعمر السياسة اللبنانية بحكومة ترتيب الاولويات الداخلية، تحد جديد طفى على سطح البلوكات النفطية المنسية. انه "منتدى غاز الشرق المتوسط"، الذي تم الاعلان عنه في القاهرة بعد اجتماع وزراء النفط من مصر وكيان الاحتلال وقبرص واليونان وإيطاليا والأردن والسلطة الفلسطينية.
فاين السلطات اللبنانية من هذا التحدي الجديد الذي يحمي التغول النفطي الاسرائيلي بغطاء عربي ودولي؟
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون المستقبل"
جملة رسائل من والى
لبنان
عنوانها الدولة ومؤسساتها الدستورية بعد مشاهد الأيام الأخيرة المخجلة، التي نقلت الديبلوماسية في
لبنان
من المؤسسات إلى الشارع.
الرسالة الأولى أوصلها ديفيد هيل وكيل وزارة الخارجية الاميركية للشؤون السياسية، فأكد من بيت الوسط عزم بلاده مع حلفائها على إحباط طموحات إيران الإقليمية الخبيثة وأنشطتها وادواتها، بحسب قوله.
وقال
هيل إن هذا يشمل أيضا لبنان، مجددا التزام بلاده
العمل
مع مؤسسات الدولة الشرعية. وأوضح أن المجتمع الدولي يراقب عن كثب وضع الحكومة اللبنانية، كاشفا أن نوع الحكومة المختارة هو المهم.
أما الرسالة الثانية فجاءت من ليبيا التي أعلنت مقاطعة القمة الاقتصادية التنموية العربية في بيروت السبت المقبل، بعدما تبين أن الدولة المضيفة لم توفر المناخ المناسب وفق التزاماتها والأعراف والتقاليد المتبعة.
وزير الخارجية جبران باسيل رد على الرسالة الليبية برسالة أسف مؤكدا أن الأعمال التي طالت دولة ليبيا لا تعبر عن موقف
لبنان
.
الرسالة الثالثة إقتصادية مالية، من
حاكم
مصرف
لبنان
رياض
سلامة، الذي أكد لتلفزيون المستقبل أن لا خوف على الليرة اللبنانية ولا على القطاع المصرفي. وكشف أن رزمة المصارف المختصة بالإسكان للعام الحالي وقطاعات أخرى في الدولة ستبصر النور قريبا.
تزامن كلام سلامة مع تطمين رئيس الجمهورية إلى أن الودائع ستدفع كاملة وكذلك الامر بالنسبة الى السندات مع فوائدها وذلك في الاجال المحددة.
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون ال بي سي"
الدولة في لبنان، تكون دولة، إذا سمح لها أن تكون دولة . أما إذا لم يسمح لها فإنها تكون تحت رحمة " موتوسيكل " ميليشاوي،أو متعهد فاسد،أو وزير مهمل. إنها دولة تعمل " على القطعة " وغب الطلب.
أما حين يمنع عليها أن تكون دولة، فالمنع أقوى من الدستور والقوانين.
ما حصل أمس في نطاق انعقاد القمة العربية الإقتصادية،أسقط الدولة،أو على الأقل أفهمها أنه مسموح لها أن تعمل حين يؤذن لها، لا حين تريد هي. ممنوع أن تشارك ليبيا في القمةالإقتصادية، يعني ممنوع ونقطة على السطر، "ولا أحد يمزح مع الرئيس نبيه بري".
مرحبا دولة.
أما الباقي فتفاصيل.
انها الدولة ذاتها المسؤولة عن انهيار الحائط على أوتوستراد شكا ليقطع الطريق،أما عملية الصيانة فلا أحد يتحمل مسؤوليتها، والمسؤول عن الصيانة الدورية يتسلح بأن مجرور" الإيدن باي" مر من دون تحميل أحد المسؤولية.
الجميع يريد الدولة، لكن الجميع يريد ان يتجاوز الدولة ويخالف قوانينها ويقفز فوقها، ثم يتباكى على غيابها أو انهيارها.
في دولة "اللادولة " يدلي مسؤول مالي بتصريح مالي يسبب هلعا في سوق السندات، كما يسبب خسائر كبيرة، ثم يصحح لئلا تكبر الخسارة.
في دولة اللادولة تقرر الجامعة العربية أن يكون
لبنان
مقر انعقاد القمة الإقتصادية، فيكون الشرط الأول ان تدعى سوريا، والشرط الثاني أن تغيب ليبيا.
في دولة اللادولة يصار إلى التهديد ب 6 شباط "سياسي وغير سياسي " ... 6 شباط الذي أسقط الدولة في بيروت وسلخ اللواء السادس عن قيادة الجيش.
وبعد، هل من يجرؤ على المجيئ إلى
لبنان
بعد هذه التهديدات التي يتغنى البعض بتسميتها
"عنتريات "؟
مسكين لبنان: اسواق النقد الدولية تتخوف من تصريحات غير مسؤولة.المجتمع الدولي يتخوف من أداء ميداني غير مسؤول. اما على من تقع المسؤولية؟ فهذه هي "حزورة العصر".
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون ام تي في"
بعيدا عن العاصفة المناخية ميريام،
لبنان
واقع في عيون عاصفتين جارفتين ميليشياوية من صنع محلي ودبلوماسي اميركية تخلت عن ادبيات الدبلوماسية. العاصفة الاولى ابطالها مناصرون غاضبون من امل مزقوا الاعلام الليبية ما منع ممثلي ليبيا من المشاركة في القمة التنموية ولم يكن هؤلاء بحاجة للنزول الى الشارع.
فالخطاب السياسي العالي الذي اطلقه مسؤولو امل ووزراء ونواب كان كافيا لمنع ليبيا وردع الدولة اللبنانية في آن والاغرب كان في ايصال احد الاجهزة الامنية رسالة الى من يعنيهم الامر، وانه لن يمنح تأشيرات لليبيين على المطار ان سولت لهم انفسهم المخاطرة والمجيء الى بيروت الامر الذي اظهر ان بعض المؤسسات هي كالاحزاب والشركات المضاربة تعقد مع الدولة تسويات ندية تسقط متى تعارضت مع مصالح مرجعياتها.
العاصفة الثانية اسمها دايفيد هيل الذي يزور
لبنان
حاملا رسالة واضحة الى الدولة اللبنانية مفادها انها اما ان تكون بأجهزتها السياسية والعسكرية الى جانب بلاده في محاربة الارهاب وايران وحزب الله مصنفان اميركيا في هذه الخانة واما ان تكون في مواجهة واشنطن المصممة على اخراج هيل.
المنطقة الرمادية التي كانت تتركها عادة للبنان كهامش للاختباء والمناورة انطلاقا من معرفتها بهشاشة تركيبته واشنطن التي رأت بأم العين كيف اجتاحت مجموعة درجات سياسة
لبنان
الخارجية وكيف صمتت الحكومة المغلوب على امرها تعرف ان ليس في قدرة
لبنان
الاستجابة لمطالبها الحركة الاميركية تتزامن مع سعي داخلي خجول للمتضامنين من سياسات حزب الله، وقد ارتفع عديدها الى التأطر في تحالف يضغط على الدولة كي تتوقف عن التنازل له والتراجع امام تنمره في هذه الظروف. ايضا ينعقد اللقاء التشاوري الماروني برعاية البطريرك الراعي في بكركي الاربعاء.
مقدمة نشرة اخبار " تفزيون الجديد"
دولة ضايعة. الصيت فيها لقوة حزب الله والفعل لأمل. وحي على رفع العلم في وضح نهار أو سواد ليل وعلى زمن العهد القوي يبرز الرئيس الاقوى الذي يتحول في لحظة من الافتاء التشريعي إلى "الفتوة". من رجل دولة الى رجل قابض على الدولة بكل مرافقها. بدءا من بوابات الوصول في مطار بيروت الى منع الوصول نحو مقر القمة الاقتصادية في البيال هي ستة شباط معجل مكرر خاضها الرئيس نبيه بري بمجموعات ضغط. وهي حرب "العلمين" الليبي واللبناني. وهي حرب مخيمات سياسية بخيمة وحيدة تحت راسها: حركة أمل وقد نتج عن هذه الحروب في أقل من يومين:
إعلان ليبيا عدم مشاركتها في القمة وبدأها إجراءات تجميد العلاقات بلبنان وتعطيل مصالح اللبنانين في ليبيا والهجوم على السفارة اللبنانية هناك ودوس شعارها وفي مواقف الجماهيرية، فقد استنكر المجلس الأعلى للدولة إهانة حركة أمل اللبنانية علم ليبيا في مقر القمة العربية الاقتصادية المزمع عقدها في بيروت، مطالبا وزارة الخارجية بتجميد العلاقات الدبلوماسية.
فيما أوضح وزير خارجية حكومة الوفاق محمد سيالة أن أمن مطار بيروت منع رجال أعمال ليبيين من دخول
لبنان
للمشاركة في المنتدى الاقتصادي، وتعقيبا على حرق العلم الليبي ونزعه من أعلى القمة.
أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، انزعاجه الشديد مؤكدا أن من غير المقبول في أي حال من الأحوال أو تأسيسا على أي حجة أن يجري حرق علم أي دولة عربية وأهاب الأمين العام بسلطات الدولة اللبنانية
العمل
لضمان توافر الاحترام الكامل لوفود الدول الأعضاء في الجامعة العربية المقرر أن تشارك في اجتماعات القمة لكن إلى من يتوجه أبو الغيط والدولة صامتة لا ينطق فيها إلا رفيق شلالا تنظيميا يتخذ القرار الفردي بعدم مشاركة دولة عربية في قمة تنظم على أرض
لبنان
.
تحرق أعلامها. تداس سفارتنا تحت الأقدام. يمنع ستة من رجال الأعمال الكبار من الدخول. تهدد طرابلس الغرب بقطع العلاقات. يهدد رئيس مجلس النواب بانتفاضة من نوع الحرب الأليمة. ثم يدوي صمت الدولة وتكتفي دوائرها برسالة يبعث بها جبران باسيل الى نظيره الليبي تتضمن الأسف وتضع في الفم الماء عن سابق تصريح "بالبلطجة" لا صوت في السلطة يقف ليقول للرئيس بري ماذا تفعل في حق الوطن والعرب وإنك اليوم تحاسب نظاما ليبيا باد على أيدي الفريق الليبي الحاكم حاليا كله نأى بنفسه وتدارى: حزب الله لا يقف في وجه الحليف. رئيس الجمهورية يمتعض لكن في سره. وزراء الداخلية والاقتصاد وخلافهم: "ما بيزعلوا" أبو مصطفى.
والأمن العام ينفذ الأمر الوارد من صوب دولة الرئيس علما أن رئيس المجلس هنا يمثل سلطة تشريعية غير تنفيذية ولا يحق له إصدار مذكرات الشبهة الأمنية أو الشبهات السياسية التي هي من صلاحيات القضاء ووزير الداخلية لكن في حارة كل مين " امنو الو " تسقط كل السلطات وتنفصل تلقائيا ويصبح الجميع في حكم الصامت غير المعني باصدار موقف لمجرد الاعتراض وفي لحظة قرار من رئيس مجلس. اصبح الجميع في الخدمة للتفيذ فالغيت ادوار الداخلية والامن العام والقضاء وما تبقى من سلطات واختفى اي اثر لمواقف صادرة عن رئيس الجمهورية او رئيس الحكومة واكتفى الطرفان بتقبل التعازي وسواد الوجه مع الجامعة العربية فهل في هذه الجمهورية من ينطق؟ ومن قال ان الامام المغيب موسى الصدر لو كان بيننا لارتضى بحرق اعلام ودوس كرامات ليبية كانت ام لبنانية؟ فهو الامام الذي اشرقت شمسه على جميع الطوائف وكل المدن. وهو رافع علم الوحدة اللبنانية والعربية. هو العصا التي شقت بحر الخلافات ومشت على وجه الماء وما كان يريد للوطن ان يصبح من ذوي قطاع الطرق.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
مقدمات نشرات الاخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الاخبار المسائية
12/03/2025 13:27:47
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
مقدمات نشرات الاخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الاخبار المسائية
12/03/2025 13:27:47
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
12/03/2025 13:27:47
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
12/03/2025 13:27:47
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
هدية لعناصر الأمن العام: فحص نظر وإطار للنظارات
Lebanon 24
هدية لعناصر الأمن العام: فحص نظر وإطار للنظارات
07:21 | 2025-03-12
12/03/2025 07:21:33
Lebanon 24
Lebanon 24
الجيش يعلن إجراء تمارين تدريبية في حقل رماية مزرعة حنوش ـــ حامات
Lebanon 24
الجيش يعلن إجراء تمارين تدريبية في حقل رماية مزرعة حنوش ـــ حامات
06:57 | 2025-03-12
12/03/2025 06:57:13
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد حديث عن "مبادلتها" بأسير لبنانيّ.. ما جديد ملف الباحثة المخطوفة تسوركوف؟
Lebanon 24
بعد حديث عن "مبادلتها" بأسير لبنانيّ.. ما جديد ملف الباحثة المخطوفة تسوركوف؟
06:49 | 2025-03-12
12/03/2025 06:49:58
Lebanon 24
Lebanon 24
قرار لوزير المالية بتخفيض غرامات.. إطلعوا عليه
Lebanon 24
قرار لوزير المالية بتخفيض غرامات.. إطلعوا عليه
06:41 | 2025-03-12
12/03/2025 06:41:21
Lebanon 24
Lebanon 24
التعيينات الأمنية تعزز انطلاقة العهد والمهمات متعددة للمرحلة المقبلة
Lebanon 24
التعيينات الأمنية تعزز انطلاقة العهد والمهمات متعددة للمرحلة المقبلة
06:00 | 2025-03-12
12/03/2025 06:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها"
Lebanon 24
طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها"
02:45 | 2025-03-12
12/03/2025 02:45:00
Lebanon 24
Lebanon 24
هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم
Lebanon 24
هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم
08:55 | 2025-03-11
11/03/2025 08:55:41
Lebanon 24
Lebanon 24
تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها!
Lebanon 24
تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها!
13:30 | 2025-03-11
11/03/2025 01:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
قرار صارم
Lebanon 24
قرار صارم
15:30 | 2025-03-11
11/03/2025 03:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه
Lebanon 24
إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه
11:13 | 2025-03-11
11/03/2025 11:13:34
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
07:21 | 2025-03-12
هدية لعناصر الأمن العام: فحص نظر وإطار للنظارات
06:57 | 2025-03-12
الجيش يعلن إجراء تمارين تدريبية في حقل رماية مزرعة حنوش ـــ حامات
06:49 | 2025-03-12
بعد حديث عن "مبادلتها" بأسير لبنانيّ.. ما جديد ملف الباحثة المخطوفة تسوركوف؟
06:41 | 2025-03-12
قرار لوزير المالية بتخفيض غرامات.. إطلعوا عليه
06:00 | 2025-03-12
التعيينات الأمنية تعزز انطلاقة العهد والمهمات متعددة للمرحلة المقبلة
05:55 | 2025-03-12
الجيش: تفجير ذخائر في بلدة كفرملكي
فيديو
صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية
Lebanon 24
صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية
05:00 | 2025-03-12
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
"جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو
Lebanon 24
"جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو
00:20 | 2025-03-12
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو)
Lebanon 24
دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو)
16:27 | 2025-03-11
12/03/2025 13:27:47
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
رمضانيات
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24