ما حصل بالأمس بين احد مرافقي وشابة من بين المجموعة التي كنت احاورها بمحبة، شوه هذا اللقاء، وان كان من مسؤولية اتحملها شخصيا"، مع تأكيدي ان لا شيء يحل محل الحوار. كل الاحترام للمجموعة الشبابية والاعتذار عن كل اساءة تبقى واجبة في تربيتنا البيتية كما في حياتنا الوطنية. — Ahmad El Hariri (@AhmadElHariri) December 12, 2020
ما حصل بالأمس بين احد مرافقي وشابة من بين المجموعة التي كنت احاورها بمحبة، شوه هذا اللقاء، وان كان من مسؤولية اتحملها شخصيا"، مع تأكيدي ان لا شيء يحل محل الحوار. كل الاحترام للمجموعة الشبابية والاعتذار عن كل اساءة تبقى واجبة في تربيتنا البيتية كما في حياتنا الوطنية.