عّبر مرجع سياسي متابع عن تخوفه من أن يكون شهر آذار هو شهر الكارثة في الاقتصاد والمال، مع توقع أن يرتفع سعر صرف الدولار الاميركي بشكل واضح.
وقال "ان التسوية مقبلة على المنطقة، والمرحلة الحالية هي مرحلة تحسين الاوضاع التفاوضية وبالتالي يجب الضغط في لبنان لتحريك الشارع لفرض تشكيل حكومة ضمن توازنات معينة، وهذا قد يتم عبر مزيد من انهيار سعر الليرة اللبنانية."