شكّل خبر قرار الدول الأوروبية إستئناف استخدام لقاح أسترازينيكا "بقعة ضوء" في النفق الصحي المظلم الذي تسببت به جائحة كورونا المستجدة وملحقاتها، بحيث اعتبرت الهيئات الصحية الناظمة في تلك الدول أن اللقاح آمن على عكس ما تم التداول به خلال اليومين الأخيرين لناحية تسببه بجلطات دموية قد تؤدي الى الوفاة في بعض الحالات.
العارفون بكواليس السياسات الدولية يجزمون أن حملة "تشويه" سمعة لقاح الأسترازينيكا والتشهير به مردها الى المناكفات السياسية القائمة بين بريطانيا، منتجة اللقاح، وعدد من الدول الأوروبية على خلفية خروجها من الإتحاد الأوروبي.