قالت مصادر مطلعة ان مرشحا تابعا لاحد الاحزاب المسيحية لا يقوم بأي نشاط انتخابي في احدى دوائر البقاع بل يعتمد بشكل كامل على حلفائه في اللائحة التي يترشح معها على اعتبار انه غير قادر على احداث اي خرق شعبي في الدائرة من دون اصوات الحلفاء.
وتقول المصادر ان المرشح يرى ان فوزه في الانتخابات النيابية المقبلة سيكون نتيجة الجهد الذي يقوم به الاحزاب الحليفة له، اما الخسارة فستكون نتيجة توزيع المقاعد بحسب الكسور العالية وحجم الحواصل التي لا يستطيع التأثير فيها مهما فعل.