تشهد بلدة متنية حساسيات متنقلة بسبب التنافس بين المرشحين الارثوذكس الثلاثة على لوائح مختلفة.
وفي التفاصيل فإن فترة الأعياد شهدت عملية "قمع" لأحد المرشحين الذي حضر باكراً الى الكنيسة مع عائلته لحضور رتبة دفن المسيح، فتم منعه من إدخال سيارته الى باحة الكنيسة من قِبل شرطة البلدية، وفي المرحلة الثانية تم وضع عدة كراسي أمام هذا المرشح وعائلته جلس عليها مرشح ثانٍ نافذ وعائلته، وأدى ذلك الى تململ، حيث علّق احد الحضور قائلا" الكنيسة ليست للعراضات، وأيام الماضي ولّت، كلنا متساوون في البلدة ".
الا ان مصادر اخرى قللت من اهمية ما حصل وقالت" ان الحضور الكثيف للمناسبة دفع الى اضافة بعض الكراسي، ويوم الانتخاب هو الكلمة الفصل".