في مثل هذا اليوم ٣٠ آب ٢٠٠٥، تآمر سعد الحريري وقضاته وضبّاطه وفريق ١٤ آذار بشهود زور وإتهموا اللواء جميل السيّد ورفاقه الضباط زوراً بإغتيال الشهيد رفيق الحريري لاعتقالهم ٤ سنوات! في ذكرى جريمة الإعتقال هذه، لم أجد أفضل من تكريم شاهد زورهم محمد زهير الصدّيق بإطلاق إسمه على شارعنا pic.twitter.com/VcR8HvPysV — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 30, 2022
في مثل هذا اليوم ٣٠ آب ٢٠٠٥، تآمر سعد الحريري وقضاته وضبّاطه وفريق ١٤ آذار بشهود زور وإتهموا اللواء جميل السيّد ورفاقه الضباط زوراً بإغتيال الشهيد رفيق الحريري لاعتقالهم ٤ سنوات! في ذكرى جريمة الإعتقال هذه، لم أجد أفضل من تكريم شاهد زورهم محمد زهير الصدّيق بإطلاق إسمه على شارعنا pic.twitter.com/VcR8HvPysV
ستبقى سجين نفسك وزورك وحقدك الى أبد الآبدين يا جميل .. وستبقى في دائرة الاتهام كمسؤول أمني غطى على الفيديو المعلق على شجرة في وسط بيروت .. حسناً فعلت .. هذا الشارع سيُذكر كل من يسلكه أنك يا جميل كنت من المنظومة التي إغتالت #الرئيس_الشهيد_رفيق_الحريري .. pic.twitter.com/3v0fJ0o9Sq — Abdel Salam Moussa (@abdel_s_moussa) August 30, 2022
ستبقى سجين نفسك وزورك وحقدك الى أبد الآبدين يا جميل .. وستبقى في دائرة الاتهام كمسؤول أمني غطى على الفيديو المعلق على شجرة في وسط بيروت .. حسناً فعلت .. هذا الشارع سيُذكر كل من يسلكه أنك يا جميل كنت من المنظومة التي إغتالت #الرئيس_الشهيد_رفيق_الحريري .. pic.twitter.com/3v0fJ0o9Sq