حذّر ملتقى التأثير المدني من أن "لا دولة حقّ دون قضاء مستقلّ نزيه"، وأنّ "الإنقلاب على العدالة وتعطيلها تكريسٌ لواقعٍ إجراميّ" مذكّرا بأنّ "لبنان مؤسس في صياغة الشُّرعة العالميّة لحقوق الإنسان".
وغرّد الملتقى عبر حسابه الخاص على "تويتر" فكتب: العدالةُ فِعلُ انتماءٍ إلى الحقيقة و الكرامة الإنسانيّة و السّلام المجتمعيّ الثّابت. لا استقرار من دون حُكم القانون. لا دولة حقّ دون قضاء مستقلّ نزيه. الإنقلاب على العدالة وتعطيلها تكريسٌ لواقعٍ إجراميّ مُمَنهَج ينطلقُ من اغتيالٍ لأيّ عقد اجتماعيّ دولَتيّ.
لبنان مؤسس في صياغة الشُّرعة العالميّة لحقوق الإنسان ومنحازٌ إلى العروبة الحضاريّة. نِضالُ الشَّعب اللُّبنانيّ لإحقاقِ العدالة لن يتعب، وللعابثين بها جولاتُ انكِسارٍ حتميّة."
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ #القضيّة_اللّبنانيّة ونشر الى جانبها صورة للبناني تغطي الارزة وجهه ويحمل بيد ميزان العدل وبالاخرى مقصّ العدالة.